_______________________________ إذا حبيتو البارت حطو نجمة 🌟 تانكيو مقدما ❤️ _____________________________ في إحدى ليالي الشتاء القارصة في العاصمة سيول تواجد أحد أكبر البيوت في المدينة ؛كانت حديقته تكسوها الثلوج كالسجاد الأبيض ،كان المنظر في غاية الإبداع .
كان البيت زجاجيا و كبيرا كأنه قصر ، و في أحد نوافده الشاهقة كان يظهر جسد ضئيل ملتف ببطانية يشاهد الثلوج تتساقط كان وجهها بالكاد يظهر ، نعم كانت فتاة في قمة الجمال ذات شعر أسود و بشرة بيضاء كالثلج الذي تشاهده و شفاه كرزية و عيون أسيوية مميزة بنية فاتحة ش
كل البيت :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___:نجمتي الصاطعة هيا يا عزيزتي لنشرب الشوكلاطة الساخنة سويتا
قالها صوت أجش و هادئ و دافئ و على ما يبدو أنه يخاطب إبنته ___:حسنا أبي أنا ٱتية الأن أجابت الفتاة بكل رقي و دفئ إجتمع الأب و إبنته ليحتسيا الشكولاتا الساخنة معا و في نفس لتسترجع كيم ديول ذكرياتها مع والدتها المتوفية ، فهذا اليوم يوم مهم بالنسبة لها و لوالدها فهو الذكرى العاشرة على وفاة والدتها أو بمفهوم ٱخر قتلت السيد كيم :آه لو وجدت ذالك الوغد الدنيء أمامي لقتلته أردف السيد كيم والد ديول هذه الكلمات بعصبية مفرطة تذل على مذى كرهه لقاتل زوجته و على الحقد الذي بداخله فديول مدركة لشيء واحد وهو أن والدها لن ييشفى غليله حتى يقتل من تسبب في مقتل والدتها ديول:هل لازلت مصرا على ألا تتقول لي من هو و ما إسمه و ما علاقته بمقتل والدتي؟ قألتها بإستفسار ممزوج بالندم و الحسرة ، فجفونها إمتلأت بالبدموع بعد أن حاولت إقافهم ،نزلت الذمعة الأول على خدها المحمر و تبعتها أخواتها حتى بدأت تشهق بهستيرية ، طبعا فقد إشتاقت لملاذها من البشر والدتها التي تأويها و تضمها إلى صدرها ،لكن الأن هي غير موجودة ،فحتى بعد وفاة والدتها لازلت بعيدة عن والدها ،فهو يقضي معضم يومه في الشركة . و بعد أن ذهبت ديول لتخلد لنوم بعد أن غيرت ملابسها لملابس مريحة (شورت أحمر واسع،تيشيرت أبيض يضهر أحد أكتافها)،حاولت الخلود لنوم لكنها لم تستطع بسبب تجمع الأفكار في رأسها و لكن هذه الأفكار ليست عن والدتها بل كانت حدث وقع غير مجرى حياتها بالكامل _______________________________ Flashback 🦦 كيم ديول: أرجوك أتركني لا أريد الموت أرجوك لا أعرف حتى من تكون و ما علاقتك بوالدي ____:هاهاها بالطبع لن تعرفيني ولكن والدك يعرفني جيدا أردف الخاطف مستهزأ بتفكيرها البريء كيم ديول :لكن ما ذخلي أنا بينكما و اهو الشيء الشنيع الذي قام به حتى تقوم بخطفي أردف ديول هذه الكلمات و دموعها تنزل واحدة تلوى الأخرى على وجنتيها الورديتين السيد جينغ هاك(إسم الخاطف):أولا أنت قرة عين والدك ...وثانيا والدك هو سبب ترك زوجتي لي و إبعاد إبنتي عني فقد.خسرت وظيفتي و تعرضت شركتي للإفلاس بسبب سحب والدك إستتماره من الشركة مما دفع كل المستتمرين الآخرين من سحب إستتمارتهم لأن والدكي طبعا هو من يستولي على سوق الأسهم منذ عقود فقد هددهم لسحب الإستثمارات أو سيتعرضون للمتاعب إنصدمت ديول من شناعة ما قام به والدها و خافت أيضا جينغ هاك كان ثملا ...و تخاف أن يقتلها وهو في غير وعيه لكن فجأة صطع ضوء أبيض من باب المستودع الذي كان فيه ديول أسيرة ضوء أبيض كان كالملاذ الأخير لذات العيون البنية أغمضت عيون عينيها من شدة السطوع سمعت أصوات كثير و لكن من بين كل تلك الأصوات سمعت صوتا لن تنساه أبدا و كان لرجل كان الصوت عذبا و جشا و كان ممزوجا بالغضب و الحقد و صاحب ذالك الشخص إقترب منها لكي يزيل أصفادها ضنت أنه جينغ هاك لكنه لم يكن هو كانت متيقنة من هذا كانت رائحت هذا الشخص المجهول مميزة .و حين أحست بإختفاء السطوع و فتحته بنيتيها لترمق جينغ هاك غارقا في دمائه لم تهتم إن كان ميتا أو لا إهتمت فقط بالفرار وجدت سيارة في الخارج (سيارة جينغ هاك) و إستقلتها و عرفت الطريق بالفعل فالمكان لم يكون نائيا _______________________________ End flashback 🦦 إنتها الجزء بالتمنى تكونو حبيتوه. برأيكن مين هذاك الشخص إلي أنقذ ديول ؟
