part 17 🖤🍷

107 10 10
                                    

الكاتبة: لا تنسو التسويط
العنوان : عدو جديد
___________________
متبرية من ذنوبكم🔴
___________________
🔞
هذا الجزء يتضمن مشاهد جريئة
ما كان منها الا سحبه من ربطة عنقه التي كانت مفتوحة بالفعل و المبادرة في تلك القبل الناعمة بالنسبة لكريستوفر ، و بعد أن فرقت تلك القبلة،
كريستوفر : لقد جنيتي على نفسكي بانغ ديول . . .
لم يلبث ان اكمل ما قاله الا و هو يندفع بشراهة لتلتصق شفاهه بخاصتها ، يتعمق في القبلة ، و هي كذالك لم تبادله لكن لم تمنعه و كما قال عندما سمح لنفسه ولها بالتنفس وسط تلك القبلة الجامحة
كريستوفر : السكوت علامة الرضى
و عاد لتقبيلها بشراهة أكبر بعد أن ألصقها بالحائط و أمسك بساقها العاري اثر ارتدائها لسروال قصير يكاد يغطي نصف فخذها ، يمتص شفتاها السفلية تارة و العلوية تارة اخرى ، إلى أن تأوهت ظيول بسبب عضه لشفتها السفلية ، محققة هذف كريستوفر الذي قد أصبح لللسانه المجال لإقتحام ثغر تلك التي تستمتع بالقبلة بالفعل رغم أنها غير مقتنعة بأن ماتفعله صحيح بالفعل ، حسنا هي أصبح معجبة به لكن لن تنسى كلامه مع والدها
Flash back:
__: كريستوفر هل أخبرت ديول بذالك الأمر قبل طلبك الزواج منها ؟
كريستوفر : لا ، لم أخبرها بشيء ، و إياك ان تخبرها
__: لما لم تخبرها؟
_كريستوفر : هل تمزح معي ؟هل تريد مني إخبارها أن والدي هو من تسبب في موت زوجتك و الاي هي والدتها ؟
End Flash back:
حمل كريستوفر ديول بلف ساقيها حول خصره و الشد على خاصتها ، و ضعها فوق طاولة المطبخ الذي كان مفتوحا على غرفة الطعام بالفعل ، وضعها على تلك الطاولة الكبيرة دافعا ايها مع عدم قطع تلك القبلة التي اصبحت قذرة بالفعل ، فرقا الاخيرة و هناك خيط لعاب كان الشيء الموصل بين شفتيهما ، صنعا توصلا بصريا ، حسنا هي تكرهه لكنها تحبه ، هذا ما كانت تشعر به ديول حينها ، لم تعهد أن تشكك في مشاعرها يوما او أن تكون بهذا الشتات النفسي ،
أما الاخر فلقد نزل بالفعل لبشرة عنقها البيضاء الناعمة يطبع عليها علامات تثبت ملكيته التامة لها و حتى أنها ليستوفقط بعلامات كما تعتبرها ديول بل بالنسبة له فهي ثمرة لحبه اللا حدودي للجالسة امامه ،
انتهى الجزء الحساس ✨

ألو مرحبا هيون هل هناك خطب ما ؟
اردف كريستوفر الذي اجاب على المتصل الذي قاطع لحظاته الحميمية مع زوجته ، و التي استغلت فرصة ابتعاده عنها و انطلقت للأعلة كي لا ينجرفا في شيء ستندم عليه . . .
هيونجين ؟ لست خيونجين سيد بانغ
أردف صوت مألوف على كريس بالفعل ، عاود كريس النظر لهاتفه لتأكد أن هيونجين كان المتصل بالفعل ، و هو كذالك هذا رقم هيونجين
أقسم لك شوي لعنة يونجون انني سأدمرك للأبد ان فكرت فقط في ايذاء صديقي
انفعل كريستوفر على الذي في السماعة ، عدوه و عدو والده كذالك
ااه من يتكلم كريستوفر بانغ ، الذي يحب صديقه كثيرا ، لدرجة انه يمكن ان طلبت منه أن أقضي ليلة مع زوجته مقابل حرية صديقة سيوا . . .
همممم ، تشوي يونجون ، هل تظنني معتوها ؟ ام تظنني كأباك ؟ الذي يسمع لمن دب و هب بقضاء الليلة مع زوجته التي تكون امك
تلك كانت القشة التي قسمت ظهر البعير بالنسبة لكريس ، فهذه ليست أول مرة يتعرض فيها لهذا النوع من التهديد و الابتزاز ، من هذا اللعين يونجون كما يسميه ، و كذالك اهانته لغيرته على زوجته كاهانته لرجولته ،تهديده بصديقه المقرب ، لهذا رد له الكف كفين بهذا الرد
في غضون خمس ساعات ان لم تأتي و معك المستندات سيصلك رأس صديقك في طرد بريدي
قال تم أغلق هاتف هيونجين ،نعم و بالنسبة لهذا الخير فهو الان في المرسي الهربائي يتعذب بجميع انواع التعذيب الممكنة ، ولقد فقد الوعي بالفعل ،
هه ، هل تظن . . . حقا . . . ان كريست . . . وفر بانغ . .. سيحضر . . . المسندات ؟ لازلت معتوه . . . تشوي يونجون
قال الجالس على ذالك الكرسي الحديدي و قميصه ممزق بالفعل اثر الصعقات و التعذيب ، بعدما رمق المعني يدخل و معه هاتفه
ممم آسا؟ من الجميلة ؟ هي الفتاة الوحيدة لديك هنا . . .
تجمدت اوصال هيونجين بعد أن ذكر اسم اسا ، فهي الان تعتبر نقطة ضعفه . . .
أقسم لك تشوي يونجون ، أقسم إن لمست شعرة منها ، انك ستكون في عداد الموتى يا هذا
قال هيونجين بصراخ أفزع من في الغرفة
مممم سنرى هذا هوانغ . . . إستمر
قال هذا خاتما كلامه بطلبه من مساعده استئناف تعذيب هيونجين

I FEEL IN LOVE WITH MY EVIL SAVIOR 🍷🖤 /Kim Sa Wei حيث تعيش القصص. اكتشف الآن