عنوان : استراليا _______________________________ ❣️ .
.
❣️ _______________________________ نزلت ديول بعد أن تجهزت ووجدت تشان يرتدي ملابس مريحة عدى التي رأته به آخر مرة لكن يبدو وسيم حد اللعنة 😍💔😭
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ما تخطيت😭😭😭❤️❤️❤️ _______________________________ عندما رأى تشان ديول تنزل من الدرج شرد قليلا في مضهرها الانوثي رغم ان الملابس بسيطة وليست برسمية تشان: تعالي كي تتناولي الإفطار جلست ديول ببرود ولكن قبل حتى أن تضع لقمة في فمها أردف تشان:أزيلي أحمر الشفاء يبدو فاقعا قالها تشان بنبرة تذل على إنزعاجه و غيرته ديول بإستفهام:لما عليا ذالك عندما قالت ذالك وقفت رافضة الأكل و قف تشان و بدأ يقترب منها و هي تحاول الإبتعاد حتى اوقفها الحائط مانعا إيها من الإبتعاذ أكثر لكن الأكبر لازال يقترب و لم يتوقف و قال لها بهدوء ألم أقل لكي أزيليه؟ لماذا علي إزالته من أنت كي تأمرني بذالك؟ أجابت بٱنزعاج و حرفيا تفصل شفتيهما بعض السانتيميترات القليلة و حتى أن أنفاسهما قد إختلطة لأنني أنا الوحيد الذي من حقه أن يراك به !و الأن أزيله و إلا سأزيله بطريقتي ! قال تشان و هو يحدق في شفتي الملتصقة بالحائط بعد أن حاصرها بذراعيه بالحائط
_______________________________ لا أريد أن أزيله أصلا إنه خفيف ! قالت ديول بحزم و تحدي حذرتك! قالها تشان و لم يتح لديول المجال لتستوعب كلامه قبل أن يقوم بدمج شفتيهما بقوة ،إنصدمت ديول و تجمدت في مكانها لدرجة أنها حتى لم توقفه أنها تشان تلك القبلة و بدأ ينظر لشفاهها و أبتسم لما تبتسم؟ قالت ديول بقليل من التوثر هاذا جيد .. ذهب تشان لمكانه بعد أن غمز لديول Pov diol يا ٱهي لماذا دائما ما يقبلني و لماذا أنا لا أوقفه ،هل هو منحرف أم ماذا End pov diol قاطع تفكير ديول تشان الذي طلب منها الجلوس و الأكل لأنهما سيتأخران على ماذا سنتأخر ،أين سنذهب ؟ هذا ليس من شأنك قالها تشان ببرود و بقليل من الحدة ،صمتت ديول بمجرد أن فهمت نبرة تشان تلك _______________________________
إنتهت ديول من الأكل و لاحظت أن تشان ينظر إليها و لم يلمس طبقة ديول:ألن تأكل...لما تحدق بي.؟ تشان :شبعت بالفعل ... ديول:شبعت بالفعل! إلى أين سنذهب؟ تشان :هيا ذهب تشان و أمسك بيد ديول و أخذها لسيارته الفاخرة ،لم تستغرب ديول أو تتفاجأ،لأنها معتادة على حياة الرفاهية بالفعل ... بعد ساعة وصلا لوجهتيهما ..لم يكن تشان من يقود بل السائق ...تفاجأت ديول لأنهما أمام مطار سيول الدولي و لكن قبل أن تنزل من السيارة أوقفها تشان ممسكا بيدها و أعطاها كيس و على ما يبدو أنه كيس ملابس ،إستغربت ديول و قالت ؛ أنا أرتدي ملابسي بالفعل لما هذه ...و أيضا الجو بارد و هذه الملابس خفيفة.. ففط خذيها و أتركيها جانبك للإحطياط أنا أعني ما أقوله حسنا... نزلت ديول من السيارة و قالت؛ ماذا نفعل هنا ..لماذا نحن في المطار .؟ ستفهمين بمجرد أن نصل لكن لا أريد أن أذهب لأي مكان...أريد أن أبقى في كوريا ...عائلتي بالفعل لا تتذمري ... حياتكي في خطر ماذامكي في كوريا ...وهيا فلنذهب سنتأخر عن موعد وصولنا .... حسنا... أتمما إجراءات السفر و ديول وضعت تلك الملابس بجانبها كما طلب منها تشان و صعدا على متن طائرته الخاصة (طائرة تشان) Pov diol لا أستطيع تصور مدي غنى هذا التشان فرغم أن والدي غني ولكن كنا طالما نسافر في طائرة.الإعتيادية End pov diol جلست ديول في الكرسي المجهز لها خصيصا و كان جانب الخاص بتشان .كانت ديول خائفة لأنه رغمها أنها تسافر كثيرا إلا أنها في كل مررة ترتعب و تخاف (عندها فوبيا من المرتفعات) و فجأة.. ____________________________ أعتذر عن قصر الجزء ولكن هناك امكانية في تعديله
