"اذا هل ستساعدني" سأل لويس، كان يحدق لعيون الطفل، اومأ الفتى، "اذا اريد العودة للمنزل لكني لا اذكر الطريق هل ستفعل ذلك من اجلي"
"بالطبع" عاد الطفل ليهز راسه، "لكنه الليل.. لا اعتقد انها فكرة جيدة العودة الان"
رغم اني لا اهتم لهاري حاليا... هذا ان كان قد عاد للمنزل... لكنك كنت لئيما بالفعل مع الخدم و اعلم انهم سيكونون قلقين علي.
حقا
اريد العودة الان
"روزفين اريد العودة الان" الح لويس، ان كان دراكو يرغب بالعودة فهو سيفعل ذلك
قفز روزفين من السرير، "ساخبر اخي جوزيف" و ذهب يجري خارج الغرفة
تنهد لويس، سيعود الى ذلك المنزل، يقول دراكو انه تصرف بلؤم، لكنه لا يذكر بانه قد فعل شيئا ما سيئا، حاول تقمص شخصية دراكو فقط، ليس و كأن دراكو كان لطيفا في الواقع، صحيح
عاد روزفين رفقت جوزيف، "اخبرني روزي انك تريد الذهاب... يمكننا اصطحابك لمنزلك غدا"
"لا" نفى لويس "اقدر قلقك لكن علي حقا العودة... سيعتقد الجميع انني ضائع.. و لا اريد اقلاقهم"
"يمكنك الاتصال بهم فقط" تحجج جوزيف
"لا املك هاتفا و لا اعرف ارقامهم" قدم جوزيف تعبيرا متشككا، دراكو بالفعل يرتدي ملابس فاخرة و يبدو كشخص ولد بملاعق من ذهب في فمه، كيف لا يملك هاتفا
لكن جوزيف لم يرد ان يسأل، نز راسه بقلة حيلة و قرر تجهيز السيارة من اجل الخروج
قدم لويس وصفا للمكان استنادا لما اخبره به دراكو، و جوزيف عرف تماما الحي الذي اتى منه لويس
"سآتي معكما" قفز روزفين داخل السيارة و جلس في المقاعد الخلفية، كان من الواضح انه لن ينزل
ودع لويس جوزفين و شكرها على الاهتمام و مرق الدجاج، كان ممتننا لاعتناءها به، كما قال دراكو
لا يمكنك ان تجحد مساعدة... خاصة ان كانت من سيدة
و هذا فاجأ لويس بعض الشيء، لقد كان دراكو حرفيا يبصق الكلمات اللاذعة في وجه جرينجر كلما التقى بها، و الان يخبره عن طرق التعامل الجيدة مع النساء
أنت تقرأ
ولدت في جسد الزوج الشرير لبطل القصة
Kurzgeschichtenكان لويس مغرما بقصص هاري بوتر، اعاد قراءة الكتب اكثر من مرة و متابعة سلسلة الافلام. في احدى الليالي الباردة داخل انجلترا، كان يستلقي بحرية فوق سريره ليقرا الكتاب من جديد بينما يبدو متحمسا. راى الصاعقة التي ومضت في الخارج قبل ان يغمض عينيه و سقط نا...