الجزء العاشر ،، كالرفيق المثالي.
..
حملت نفسي ارتدي لباساً مناسباً كي اتجه للقبيلة لن اتضطر الى التنازل عن كبريائي لأنني سأذهب دون ان اقابل جونغكوك حتى.
كانت رين تواصل اقناعي ان ما افعله خاطئ لكن مع ذلك حملت بعض الثياب اخرج من البيت بعد ان اعدت المفتاح الى مكانه المعتاد في الجرة ، من سيجده اصلاً؟
لم تكن الطرق مزدحمة لتأخر الوقت لكن مما استهلت مهمة الوصول الى الجبل كي اتحول بكل اريحية.
اخذت اركض الى القبيلة بأقسى سرعتي ، راغبة في معرفه الحقيقة.. هل ميليسا ماتت؟ كيف هي القبيلة؟ أ جونغكوك نادم على ما اقترفه؟ لذا فأنا لست اشعر بالشوق لجونغكوك او شيء من هذا القبيل.
رأيت بوابة القبيلة مما تسنى لي الاختباء وراء شجرة اعود الى هيئتي واخرج الثياب من حقيبتي استر عري جسدي.
فور ان رأى الحراس هيئتي سمحو لي بالدخول ، وقد كانت القبيلة هادئة ، مالذي يحصل؟
أ ليس من المفترض ان تكون مفزوعه لإنتحار ميليسا؟ ، ام انهم تخطو مرحلة الفزع بالفعل... او اليكس يكذب؟؟
لما قد يكذب على اية حال؟
رأيت تايهيونغ الذي اندفع لي مسرعاً.
-لونا!
اومئت كإجابة قبل ان اسأله.
-مالذي يحدث ف القبيلة ؟ ماذا جرى في فترة رحيلي؟
نفى برأسه وقال لي .
-عليك التكلم مع الآلفا جيون! لا يمكنني اخبارك بما حصل بطريقة لائقة!
نفيت برأسي معاندة ، بجدية؟
-لا يمكنني الحديث معه في الوقت الراهن ، أخبرني تايهيونغ مالذي حصل بالظبط؟
امسك برأسه بقلة حيلة.
-ارجوك لونا جيون ، قد اخبرك واتورط في مشاكل مع الآلفا يستحسن بك ان تسمعي القصة من طرفه هو!
زفرت الهواء بإستسلام وقلت له بينما كنت في صدد الرحيل.
-اين هو الآن؟ في الجناح؟
اومئ مؤيداً وقد اسرعت خطواتي اتجه اليه.
ركبت الدرج على عجل وقد وجدت الباب مفتوحاً لحسن الحظ فإقتحمت الجناح ، تسنى لي رؤية جونغكوك الجالس على الاريكة بينما يمسك بالسجارة بيده اليمنى وكأس النبيذ باليسرى بينما ينظر لي بنظرات مظلمه.
أنت تقرأ
ويريولف: حُكم مستذئب✓.
Lobisomem[ R O M A N C E C O N T A N T ] ڪانت في اوساط الحياة البسيطة داخل المدينه ، حتى تجد نفسها في اوساط خطيئة ارتكبت من والديها ووجدت نفسها موكلة لمستذئب. والسؤال المطروح هل سيحبها المستذئب. ؟ _أوليڤيا بارك. _جيون جونغـكوك.
