" ابتدأت اللعبة "

34 5 0
                                    

بين الشك و الاكيد كانا يتصارعان في راسه شكوكه تدور حول لعبة كوان التي اصبح هو بطلها والاكيد هو رؤيته لرجال كوان يحدثون الفوضى في منزله هو عرف ان اغلاق كوان للمكالمة تخلف بعدها الكثير من الفوضى لذا اصطحب تلك المقيدة في حقيبة سيارته بينما بقى هو يشا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بين الشك و الاكيد كانا يتصارعان في راسه شكوكه تدور حول لعبة كوان التي اصبح هو بطلها والاكيد هو رؤيته لرجال كوان يحدثون الفوضى في منزله هو عرف ان اغلاق كوان للمكالمة تخلف بعدها الكثير من الفوضى لذا اصطحب تلك المقيدة في حقيبة سيارته بينما بقى هو يشاهد باتريك ورجاله عبر الكاميرا المعلقة في منزله

قبل خروجه قد خبأها جيداً ليرى ما ان يحاول كوان فعل شيء وقد تاكد من شكوكه لقد اصبح هو هدفة عوضاً عن لي يوك سيوليه اهتمامه ويجب عليه ان يبذل الكثير من الجهد لايقاعه قد ابتدت لعبة جديده و سيكون هو الفائز بها

" ابتدأت اللعبة ولا يسمح بالانسحاب " قالها تزامناً مع ضغطه فوق زر احدى المجسمات الصغيره قد تسببت في انفجار منزله وهذا مايقصد بالفخوخ حوله ضغطه قد تسببت في قتل و أذى لرجال عدوه الجديد

قاد طريقة بينما اغنيته المفضلة تصدح في الارجاء ناسياً امر تلك التي تحاول جاهدة قطع الحبال لتحرير جسدها لقد بات الهواء خانق هناك لا تعلم ماذا يوجد في نهاية الطريق ولكنها تعلم انها تسير عليه مجبره

تلك الاغنية التي يستمع لها كانت تزيد منها اختناقاً انه لايكف عن تكرارها وذلك سبب لها الم برأسها ، تحركت بعجرفة لعل الحبال ترتخي قليلا ولكن ارتد جسدها جاعلاً منها تصتدم بجسدها جراء توقف السيارة فجأة

تنهدت بالم عندها عم الهدوء لفترة قصيره قبل ان يفتح باب الحقيبه مبينة ذلك الجسد الضخم مقارنة بجسدها الهزيل ، ابتسامة جانبية تربعت فوق شفتيه بينما يستند باحدى يديه والاخرى تتوسط خصره

" هل استمتعتي هنا يا ......." صمت في نهاية حديثه يصطنع التفكير " ماذا كان اسمك " ظل يصطنع التفكير بينما الاخرى تصارع الم الحبال المشدود حولها

" اجل تذكرت إيسين ولكن اريد ان اطلق عليك لقب كهدية بسيطة " انحنى نحوها يقرب وجهه من خاصتها وعينيه ارتخت ينظر الى عينيها التي غادرت منها لمعتها وحلت عوضاً عنها الجفاف " گ فاتنتي مثلاً " همس بها دون ان يبعد وجهه لقد كان قربه مربكاً لها

SAVE ME ||انقذنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن