CHAPTER 03

220 11 78
                                    




Put vote to be a bitch 🫦

Leave a comment to be a Barbie 🩰



._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._._.











كانت العائلة واقفة أمام الباب لإستقبال ضيف الشرف داثيريان آدم

و لم يكن أي واحد منهم متحمس أو متوتر غير سكارليت التي إستمرت في حضور حصصه التدريبية للسيوف

كان يدرب الذكور في المركز التعليمي

رغم أنه لم يرها أو يلحظها لكنها كانت تؤمن أنها ستجعله ينتبه لها لا و سيتزوجها أيضاً

و قد إكتشفت أن الفتاة التي قبلها كانت إمرأة!! و هي تعلم التطريز

هي لا تأخذ دروس تطريز لها لم تتعرف عليها لكن ليلى تفعل لذا تعرفت عليها

كانت تقف خلف أخيها و ٱختها التي سبق و أن علمت أنها مغرمة بآدم

و قد رفضت علاقتهما مسبقاً قائلة أنه لن يعتني بها لأنه كثير الترحال و الحروب

لكنها لم تهتم

رأت والديها يلقون التحية ثم جيكوب ثم هارولين و هاهو دورها

نظر لها كأنه يعرفها لتبتسم له قائلة
" أهلا بك "
بالكاد سمعها لأنه سأل

" دعسوقة؟ "

توسعت أعين هارولين لتسعل خائفة أن يسمعه أحد من عائلتها لتبادر بفتح الطريق له

تقدموا لتمسك سكارليت هارولين قائلة بضحكة
" يتذكرني يتذكرني "

" طبعاً سيفعل بعد أن وضعتي نفس دبابيس الشعر لتبدي كدعسوقة "

زمت سكارليت شفتيها بعدم رضى كعادتها لتصفعها هارولين و هي تسحبها كي لا يفهم الضيف أنه غير مرحب به

مرت نصف ساعة و سكارليت كانت فقط جالسة تحدق به ثم تبعد عينيها حين يحدق هو بها

لاحظت أنه حدق بٱختها و كأنه يسأل نفسه 'كيف يمكن أنت تكون مثيرة هكذا' لذا حسدت ٱختها على مظهرها مجدداً

لاحظت هارولين هذا كانت ستسعد لكن تذكرت أن من تحبه ٱختها لذا لزمت حدها و إستأذنت كي تذهب

عبست سكارليت قليلاً لكن من تلوم؟ لذا عادت تقنع نفسها بأن ٱختها جميلة جداً لذا ليس بيدها فعل أي شيء

شغف || Passionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن