CHAPTER 14

129 7 12
                                    














          Put vote to be a bitch 🫦

Leave a comment to be a Barbie 🩰






















" يا هل يبدو لك الأمر مضحكاً "
صرخت و هي تحدق بآدم الذي يطل عليها من شرفته

" حين تكون أنت.... ربما "
قال لهارولين التي طلبت مساعدته على التسلل كون عائلتها متجمعة في الصالة مما يجعلها غير قادرة على الدخول

و صادف أن الشجرة التي تتسلقها تم قطعها صباحاً

" هيا فقط ستدين لي بشيء "

" حسناً...... ترجيني "

" ماذا "

" ترجيني "

" آدم.... أنت لعين حقاً.... حسناً... ساعدني أرجوك "
قالتها بنبرة فضة ليرفع حاجبه لها مما جعلها تنتحب و تقول برجاء

" أرجوك "

" حسناً إصعدي "

صعدت الشجرة لتبقى هناك مسافة كبيرة لهذا طلبت من آدم مساعدتها

رمى لها حبلاً بآخره عصا عمودية على الحبل كي تتمسك بها ليسحبها



" آه يا للهول... كان اليوم سيئاً "
قالت و هي تستلقي على أرضية آدم

" ماذا يمكنني أن ٱضيفك؟ "

" هل لديك أي بسكويت أو تحلية؟ "

همهم لها ليذهب و يحضر لها ما ترغب

أكلتها و هي تتأك على الأريكة بينما تجلس على الأرض

بينما آدم فقط يرتشف قهوته و يقرٱ كتاباً ما

" هل كنت لتتقبل فتاة لديها حبيب؟ "
سألت فجأة بشرود ليبتسم بسخرية قائلاً

" يبدو أن فليكس تحملك كثيراً "

" عفواً "

" هو ليس شخصاً يمكنه تقبل أمر كهذا "
عبست لتحدق به قائلة

" هل تعرفه؟ "

" زملاء حرب "

" هل هو مثير أثناء القتال؟ "

نظر لها بجدية لتحمحم " يبدو أنك تعلم بأمري... أي نصيحة؟ "

" أعلم أن حبيبك مهوس بك.... لن يتركك.... رغم ذلك ٱشجع فليكس.... هو الخيار الأنسب "

همهمت له و هي تأكل

" لكنني سأهرب مع جونيف... يبدو أنني سٱسرع العملية قبل الخطبة "

" هل أنت راضية حقاً بجونيف "
همهمت له بشرود ليتنهد

" إفعلي ما تشائين "

" ما رأيك بعد يومين؟ "

" لا.... سيكون اليوم الأخير لإمتحان ٱختك "

شغف || Passionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن