عَـاهدتُ نفسـِي أن ادخـلُ حـربـًا مع عينَيكِ و لـَا اهُـزم و انتـهـي بـِي الـحـال بـِأسَقاط الـراء ..
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكلِ حُبّ
.
.
.
.
قبل الحادث بـوقتـًا ليس بطويـل
كان يمسك إدريان هاتفه بعد تجاهله لشقيقتهُ عمداً
لا بل و قام بطردها من غرفتهُ
وضع الهاتف على أذنه مجري مُكالمه
" سيد سيونهو .. لقد اتخذت قراري و اريد الزواج من ليـلى و تعلم مصيرك إذا فكرت حتى في معارضة ما قررته انـا .. إليس كذلك ؟"
نطق ادريان يجلس على كرسي مكتبهُ و هو يبتسم بخبث ،
عالم من أن الآخر لا يقوى على رفض اية طلب لـه
او بالأحرى اي أمر يُصدره هو
رد المعني قائلاً
" حسناً لكَ ذلك ، اخبرني المعاد و التفاصيل "
رفع ادريان قدميه ليضعهم اعلى المكتب و فوق بعضهم ثم بدأ يحك ذقنه مُفكراً
كاد ان ينطق عندما روادته فكرةً ما لكنه صمت عندما سبقه سيونهو في الحديث قائلاً
" لنتحدث لاحقاً ادريان عليّ ان اغلق الان "
اغلق سيونهو عندما سمح بالفعل لجين بالدلوف إلى غرفتهُ
و هو بالفعل كان غاضب من تسلط ذلك الفتى الذي لم يتخطى الخمس و عشرون من عمره
YOU ARE READING
أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR ME
Romantikو إن بحثت في داخل اعماقي لن تجد سواك ' يؤلم وجودك حولي و الاكثر أيلاماً عدم قدرتي علي فعل أي شيء ' ' " توقفي عندما اخبرك بأن تفعلي " وقفت امامه و هي تنظر بمنتصف عيناه بتحداً قائله "و من انتَ لتأمرني ؟" اجاب عليها بهدوء " زوجكِ " ...