الـفَـصـلِ الـسَـادسِ عـَشـر

322 17 66
                                    

حَتَى الـآن لـم انسِى رعشة قَـلبِـي الأولـَى حـِيـنَ رأيـتُـكِ ؛ و التي عـَرفـتُ بِـها أنـنـي وَقـعتُ بـكِ لـلأبـد .

.

.

.

.

.

.

كٌتبت بِكلِ حُبّ

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

كٌتبت بِكلِ حُبّ

.

.

.

عـوده إلـى الوراء قليلاً

اغلق قبضته بقوه يناظرها
بعدما احترق قلبه من الشعور بألم الغيره

ثم استدار بنية الرحيل رغم ان بداخلها اراد البقاء

لكن من الواضح بنظره انها لا تكترث له من الاساس

اغمض عيناه عندما سقطت منها دمعه و سارت على وجينته

خرج من ذلك القصر و كانت الدموع بدأت تُغرق وجينته

حتى ان رؤيته اصبحت مشوشه

عبر الطريق رغم عدم رؤيته

لكن بوق السياره جعله يتوقف عن الحركه بنصف الطريق

ليقع أرضـًا عندما اقتربت منهُ سيارةً مـا

لم تصدمه تلك السياره لكن كانت على وشك فعل ذلك

شهق صاحب السياره لينزل سريعًا

" هل انتَ بخير؟"

سأل يطمئن عليه إلى ان ادرك اخيراً مَن هو

" لحظه انتَ ذاك الشاب صديق ليلى "

نظر تايهونغ نحوه ليتذكره

انهُ جين شقيق ليلى

أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR MEWhere stories live. Discover now