حَتَى الـآن لـم انسِى رعشة قَـلبِـي الأولـَى حـِيـنَ رأيـتُـكِ ؛ و التي عـَرفـتُ بِـها أنـنـي وَقـعتُ بـكِ لـلأبـد .
.
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكلِ حُبّ
.
.
.
عـوده إلـى الوراء قليلاً
اغلق قبضته بقوه يناظرها
بعدما احترق قلبه من الشعور بألم الغيرهثم استدار بنية الرحيل رغم ان بداخلها اراد البقاء
لكن من الواضح بنظره انها لا تكترث له من الاساس
اغمض عيناه عندما سقطت منها دمعه و سارت على وجينته
خرج من ذلك القصر و كانت الدموع بدأت تُغرق وجينته
حتى ان رؤيته اصبحت مشوشه
عبر الطريق رغم عدم رؤيته
لكن بوق السياره جعله يتوقف عن الحركه بنصف الطريق
ليقع أرضـًا عندما اقتربت منهُ سيارةً مـا
لم تصدمه تلك السياره لكن كانت على وشك فعل ذلك
شهق صاحب السياره لينزل سريعًا
" هل انتَ بخير؟"
سأل يطمئن عليه إلى ان ادرك اخيراً مَن هو
" لحظه انتَ ذاك الشاب صديق ليلى "
نظر تايهونغ نحوه ليتذكره
انهُ جين شقيق ليلى
YOU ARE READING
أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR ME
عاطفيةو إن بحثت في داخل اعماقي لن تجد سواك ' يؤلم وجودك حولي و الاكثر أيلاماً عدم قدرتي علي فعل أي شيء ' ' " توقفي عندما اخبرك بأن تفعلي " وقفت امامه و هي تنظر بمنتصف عيناه بتحداً قائله "و من انتَ لتأمرني ؟" اجاب عليها بهدوء " زوجكِ " ...