أُريـد أن اعـانقكِ ؛ عَناقـًا يجعلكِ لا تُفرقي بين نبضي و نبضـكِ .
.
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكلِ حُبّ.
.
.
.
تألمت تُحاول ابعاد يده المُحكمه على فكها
حتى ان الدموع تجمعت بأعيُنها لتُذرف تلك الدموع على خديها
" ادريان .... اتركني "
اخرجت حديثها بصعوبه
ضغط على فكها اكثر حتى صرخت رغماً عنها
بينما يتنقل بحدقتيه بين مقلتيها التي تغرقها المياه
لكن تلك اليد التي ضغطت على معصم إدريان
اوقفتهُكانت يد تايهونغ الذي ارسل نظرات حارقه نحوه بينما يتكئ على ذراعه بقوه لم يعهدها من قبل
لم يكون بهذه الشجاعه قط
ابعد يد ادريان عن وجه ليلى
و كان على يستعد لأعطائه لكمه لن ينساها بحياته
لكن الحظ لم يكن في صفه
لأن ادريان سبقه و قام بضربه اولاً
تراجع تايهونغ إلي الخلف حتى ان شفاه جُرحت
اقترب منهُ بهدف رد تلك الضربه لكن ادريان لم يجعله يفعل
فهو لكمه بقوه اكبر
جعلتهُ يسقط ارضاً
تايهونغ صحياً ليس جيد و هذا ما يوضحه مظهره و جسده الهزيل
YOU ARE READING
أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR ME
Romantizmو إن بحثت في داخل اعماقي لن تجد سواك ' يؤلم وجودك حولي و الاكثر أيلاماً عدم قدرتي علي فعل أي شيء ' ' " توقفي عندما اخبرك بأن تفعلي " وقفت امامه و هي تنظر بمنتصف عيناه بتحداً قائله "و من انتَ لتأمرني ؟" اجاب عليها بهدوء " زوجكِ " ...