اري بـك شيِئاً مُختلفِاً عّن البَقيه لا اعلم ما هو لـكنهٌ يَشبهني و يُناسبني ، و اشعُر و كأني انتمي إليه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكلِ حُبّ
.
.
.
.
تقود سيارتها بهدوء
بعدما اخبرها نامجون بأنه لا يستطيع الافصاح عن ما راوده من افكار دون التأكد و مُقابلة تايهونغ وجهاً لوجه
وصلت الشركه بالفعل لتصعد حيثُ هو
" علمتُ و اخيراً ماذا ستعمل يا كيم تايهونغ "
قالت و قد انتقلوا حيثُ مكتبه هو
لتضع امامه بضعة اوراق
" كل هذه تصميم معروضه علينا من قِبل محترفين اعتقد من السهل اختيار و فرز الانسب منهم من حيث التصميم أليس كذلك يا سيد كيم ؟"
رمشت اعينه و هو يتفحص الاوراق و الصور العديده التي اصبحت امامه
ثم اومئ ببطئ لها
ربما غير واثق بموافقته علي ذلك العمل لكنه يبدو سهل في النهايه
و حتي يشعُر بأنه ليس عبئ عليها عديم الفائده
خرجت من مكتبه متجهه نحو الخاص بها
فتحت الباب لتجفل لوجود ابيها هُناك
YOU ARE READING
أيٌمكَنكِ سمَاعيِ ؟ | ? CAN YOU HEAR ME
Romanceو إن بحثت في داخل اعماقي لن تجد سواك ' يؤلم وجودك حولي و الاكثر أيلاماً عدم قدرتي علي فعل أي شيء ' ' " توقفي عندما اخبرك بأن تفعلي " وقفت امامه و هي تنظر بمنتصف عيناه بتحداً قائله "و من انتَ لتأمرني ؟" اجاب عليها بهدوء " زوجكِ " ...