رأئعة أنتِ أيتها الحياة تفعلين بنا ما لا يطاق ونصدر المعزوفات عنكِ، مثلك كأمثل الأشخاص الذين أستوطنوا قلوبنا وعندما أحببنهم قتلونا وفروا هاربين
_________________كانت مملكة الشرق علي قدم وساق استعداداً للحرب لينالوا شرف الضربة الأولي كان يسير "لوسيفر" بين صفوف جيشه ملقي عليهم بعض الخطابات الحماسية وأنهم سأينتصرون وأنهم خير الجيوش وقوتهم تتعدي المماليك الخمس لينتهي ب كلمات جعلت الجيش يصيح مهللاً:
"وسأنحضر رأس عزازيل لتزين سور مملكتنا "
_________________
كانت" نور "تراقب" روح، من خلف الحائط ب أبتسامة خبيثة مُتمتة بتشجيع أياها:
"جدعة يابت وقحه وقحه يعنى تربيتشي فخر مصر يابت"
كان يرمقها "عزازيل" ب صدمة تجعل لسانة يعجز عن الكلام عندما تابعت:
"أنني قوة زمرد يا مماليك لا تعرفوا الأسطورة أنني هي الأسطورية"
كانت تتابع"نور" ب هتاف وفخر:
"بس تنكة تنكة يعني لا وسدية خالص يالا ماهي تربيتشي تربية زبالة"رادف" لوياثان" ملك مملكة الغرب ب هدوء واحترام:
" تقولين انكِ قوة زمرد هذا صحيح"لتؤمي له ب نعم:
"حسناً أنتِ الذي علي صواب ولكن لا يصح انكِ تقتحمين أجتماعنا ب هذه طريقة هناك قواعد لا يسمح إلا للمماليك دخول هنا وبما انك قوة زمرد يسمح لكِ ولكن بعد أن يتأكد مولاي عزازيل من صحة حديثك"ليؤمي جميع المماليك ومعهم "عزازيل" ب رضاء مبتسمة هي وتاركة الغرفة معودة إلي جناحها لاحقة بها" نور "
_________________أنتهي" عزازي"ل من الأجتماع وشكر الجميع وأعطاهم آذناً للمغادرة غادر الجميع ماعدا "لوياثان" كان جالساً ويبتسم إلي "عزازيل" الذي يقترب منه مرادفاً ب أبتسامة كبيرة:
"لم أخطاء يوماً ب الحكم عليك أحسنت يا فتي" تاركاً إياه ذاهباً إلي مَن فقدت عقلها تماماً
_________________أنتهت مهام" آسر "داخل الشركة وبين الناس تاركاً كل شئ ليعود إلي حياته الحقيقية وأسمه الحقيقي "بوزبابيل" كان يجلس متربصاً علي عرشه يرتشف كوباً من دماء الطازجة مضيفاً إليها مادة كحولية بعد أن ذبح إحدي جوارية متحدثاً ب ثقل:
"سأنتقم وسأنتقم وسأنتقم، ولكن مهلاً أن أنتقمت سأ اعود ملك الجان مرة آخري لا ب طبع"مقهقاً ب شدة متابع:
"عزازيل عزازيل الملك العادل الملك النبيل الملك المسلم الذي يقيم حدود الله أنه أحمق وشعبه أحمق انا من يستحق كل هذا لا أريد اللعنه لكن أريد أرض الجان"
أخذ يرتشف من الكوب ب شراهة متابعاً: "وسأحصل عليها"
_________________
كانت تجلس "روح" داخل جناحها تضع قدم فوق آخري تُتمتم بي عناد وأستفزاز ب لغاتها العامية ب معزوفة خناقة لي "عزازيل" وهي تعلم أنه يستمع إليهاما أنت لو كنت بتهتم
ما انت لو كان عندك دم
ما انت لو بتحس ياعم هتعرف اي اللي مسهرني
أنت تقرأ
قوة زمرد
Fantasía"أصبح هذا الواقع مقتصر علي بي شكل أو بي آخر، لايوجد أمامي مفر اما الحرب أو الموت"