✨ نحن من نأخد أنفسنا الى تهلك فلا تجعل ذنبك على رقبة أحد✨
"أحسنت في تفكير أيها العبقري" نضرت له لارا لتسأل "هل يجب ان نتقاتل؟" إبتسم سايمون على كلامها ليأخد كرسي و يجلس و يبدأ بشرح المهمة لهم
دخلت لينا إلى مكتب راموس مغلقة الباب من وراءها لتقول "هل أخمدت غضبك" رفع نضره لها ليقول "مذا تريدين الأن؟" تقدمت من المكتب أكتر لي تجلس مقابلة له وتقول "لارا بدأت في البحت" نضر لها بتساءل لتقول مجددا "دخلت الى عصابة الأفعى السوداء" إبتسم ليرجع نضره لأوراقه وهو يقول "لا تهلعي لن تستطيع و صول الى شيء" نهضت من مكانها لتقول "إن كشفت شيء لن أصمت و سأخبرها بكل شيء" رفع نضره مجددا ليقول "إن إستطعتي إفعلي و ستجدينه أمامك" لينهي بضحكة النصر لتقول بغضب "هل تهددني؟" ليجيب ببتسامة تحل محياه "إعتبريها كما تريدين" نضرت له بحقد لتخرج من المكتب صافعة الباب من وراءها
"ابني هل كل شيء جاهز" نطق إلكس ليجيبه جون "نعم أبي" إبتسم إلكس لأبنه ليغادر القبو بينما رجع جون الى عمله مع الحراس..."سيدي سيدي هناك فتاة تبحت عنك تقول انها تعرف شيء مهما" إلتفت جون الى الحارس الذي يلهت بسبب ركضه ليقول "حسنا إستضيفها سأتي" غادر الحارس لينفد كلام رئيسه ليقول جون مخاطب الحراسه "جهزوا كل الأدوات للمساء" لينطق الجميع "حسنا سيدي" تم غادر القبو متجه إلى الصالة لينضر من هذه الجرئية التي أتت هنا بين يديه كانت مايا جالسة منتضر جون بينما تشرب من قهوة مرة
"سيدي هاهي الفتاة" نطق الحارس لتلتفت مايا إليه و تقول "ضننت انه سيكون عجوز" نضر لها جون بتمعن ليقول "وانا ضننت فتاة عاقلة" إبتسمت بسخرية على كلامه لتجلس ليفعل جون المتل و جلس مقابل لها "إذن ما هو شيء المهم يا فتاة" لتجيبه "مايا" نضر لها ليقول بسخرية "لا اريد ان أعرفك إسمك يا فتاة" ضحكت بخفة لتقول "اليوم لديك مهمة أليس كدالك؟" إستوى في جلسته ليقول "انا من أسأل أيتها صغيرة ليست أنتي" لتجيب ببرود "عشرون عاما" إبتسم بخفة ليقول "شخصيتك تبدو رائعه" لتقول بكل تقة "أعرف ذالك" نضر لها بنضارت مختل لتقول مجددا "لا تنضر لي كأنني فريستك يا هذا" "وتقرئين الأعين كذالك جيدة" ضحكت لتقول "عصابة الأفعى سوداء ستتم مهاجمتكم عندما تستلم الشاحنة" ما إن سمع كلامها لتعتل الصدمة ملامحه لتقول "تتسائل كيف عرفت لكن كل ما يخص الجمجمة الورود أعرفه" لتحرك يدها ليرى الوشم ليبتسم بخفة وهو يقول "إن حذت ما قلتي مرحبا بك في عصابتنا" إبتسمت بنتصار لتقول "مبروك عليكم" ضحك على كلامها ليقول "ولأن سأخرج لدي أشغال يمكن البقاء هنا حتى نرى" اومت بخفة لتجلس و الفرحة علت كل إنش بيها
"مذا الأن؟" سأل زيد لتجيبه لارا "لأمر سهل إن نجحت لنا المهمه و أخدنا على الأقل نصف ما يوجد في شاحنة سأعمل معكم" لجيب "حسنا يا سيدة لارا" نضهت من مكانها لتمد يدها للمصافحة قائلة "مبروك علينا من الأن" أبتسم وهو يقول "تقتك جميلة" ليصافحها كذالك..أخدت خطاوتها للخارج و هي تقول "نلتقى في **** مع ساعة 11,وداعا"