✨إبتعد من محيطك ليعرفوا قيمتك، و لا تكرس نفسك على إسعادهم فقط إسعد نفسك✨
Saimon:
"إعمل جيدا لأنني فتاة مدللة" إبتسمت بدون شعور لأقول "إذن موافقة" لتقول بكبرياء "حاليا إن رأيتك لا تستحق سأغادر بصمت" قرصت خدها لأقول "حسنا يا سمائي"....Write:
جلس راموس يستحي شراب بينما يفكر في كلام المساهم *"لماذا قمتم بمغادرة شركة؟" نضر له ليجيب بكل صدق "إطرينا لي فعل هذا" نضر له راموس بتسائل و هو يقول "لمذا؟" "لأننا أمرنا من الظالم المجهول و لانستطيع أن نرفض" مسك رأسه بقلة حيلة ليقول '"هل رأتيه؟" نفى الأخر برأسه ليقول "فقط بعت بطاقة كما كان يفعل في السابق" تنهد ليقول "لماذا رجعت مجددا...هذا محبط"*رمى كأسه بقوة على الجدار لتتطاير أجزاؤه في المكان و هو يتمتم "اللعنة عليك ضننت أنني إنتهت من هذا الكابوس اللعين لكن ضهرت مجددا...* صمت ما إن شغلت التلفاز ليضهر فيديو بشاشة سوداء ليسمع صوت ألي﴿تبدوا محبط أيها الجبان مرة عشر سنوات على أخر لقائنا لقد أتيت بقوة أكبر هذه المرة فقط إنتضر مصيرك وداعا﴾...
"لما تخبر كل مار" صرخ جون على أبيه ليقول "فقط أفتخر بك" سخر الأخر ليقول "تكذب، تريد أن تريها أنها على حق" تنهد إلكس ليقول "أخطأت في تفكير" جلس جون بإحباط على الأريكة ليقول "بلى لطالما أردت أن تبرهن لها أنك تستولي عليا و لازلت تريد أن تأكد لها الأمر حتى وهي بعيدة عنا أب متالي" إقترب إلكس من إبنه وهو يقول "ضننتك تعرفني جيدا لكن.." قاطعه الأخر وهو يقول "للأسف أعرفك جيدا" لينهض مغادر الغرفة نضرت له مايا بغرابة من إسراعه و الغضب يعلوه خرجت من المنزل...
Maia:
دخلت للغرفة لأجد إلكس جلس في الأريكة و يمسك رأسه رفع نضره لي ليقول "إتبعيه" اومت بخفة لأخد المظلة وأخرج أبحت عنه ياله من أحمق لم يأخد حتى مظلة في هذا الجو الممطر أين سيكون.فتحت عني ببطىء لأسمع شخص يقول "جلبنا الفتاة يا سدي إلى المكان" ما هذا...أشعر برأسي سينفجر من الألم مذا يحدت أين أنا كيف وصلت إلى هنا أخر شيء أتذكره أنني...ااه اللعنة لقد خطفت وجدت نفسي مقيدة مع الكرسي كانت الغرفة مضلمة لكن توجد نافدة صغيرة تدخل القليل من الأشعة مع قطرات المطر مذا يريدون مني سمعت خطوات متجهة للغرفة ليفتح الباب ويقول أحدهم "هاهي الفتاة يا سيدي" ليدخل شخص ما لم أستطيع أن أراه كان ظلام إقترب قليلا حتى ضرب فيه ضوء الداخل من النافدة إنه طويل لديه شعر أسود و بشرة سمراء لم أسبق أن رأيته في مكان ما لا أعرفه إقترب أكتر ليقول "أخيرا استيقظتي" نضرت له جيدا لأقول "أضن أنك أخطأت في شخص" إبتسم ليجيب "لا،نريدك أنت بضبط يا جميلة" ضحكت بخفة على هذا الوضع لأقول "إذن" إبتعد قليلا ليقول "سنستظيفك بعض الوقت حتى نرى مذا سيحذت" أنهى كلامه ليغادر "إنتضر" صرخت لعله يرجع لكن لا جدوى ماذا سأفعل وحدي في هذا المكان بارد المخيف أمل أن لاتكون حشرات هنا...
Write:
دخل جون الى المنزل وهو يتقاطر من الماء إتجه الى غرفته ليتجه للحمام ليأخد حمام دافئ بينما كان إلكس يجهز القهوة له و لأبنه ليتحذت معه...صعت إلكس ليطرق بخفة، دخل للغرفة كان جون جالس على سريره ينشف شعره،جلس إلكس على الأريكة ليضع القهوة على الطاولة الذي أمامه نضر جون إليه ليقول "أريد أن أرتاح" أبتسم إلكس وهو يقول "هل ستترك صديقك هكذا" إبتسم الأخر لينهض من مكانه و يجلس جنب أببه او بالأحرى صديقه "اخبرني مذا حذت لك مع أبيك" نطق إلكس ليبدأ جون بتحذت و يفرغ كل ما في قلبه بينما إلكس يسمعه بكل تمعن كل مرة يفعل هذا ليعرف مذا يجول في ذهن إبنه يصبح صديقه و أخوه و أبوه و أمه في كل وقت يحتاج إبنه الى شخص يفهمه يكون هو عن طريق شخص الذي يريده..."شكرا لك" أردف جون ليجيب إلكس "الاصدقاء للأصدقاء وداعا" إبتسم جون ليردف إلكس مجددا بشخصية الأب "أين مايا لم أراها تدخل معك" نضر جون باستغراب ليقول "لم أراها" "لقد طلبت منها أن تتبعك ألم تتصل بك؟" أجاب جون وهو يحمل هاتفه"لقد غلقت هاتفي سأشغله و أتصل بيها" اومت إلكس ليقول مجددا "إنها جيدة فقط لا تتردد" لينهض و يحمل فنجاين قهوة و يغادر الغرفة...
Jawn:
شغلت هاتفي لأجد عدة رسائل و مكالمات من مايا فتحت رسائل *أيها الأحمق خرجت بسرعة و بدون مظلة و مغلق هاتفك أيضا غبي* *إنني أبحت عنك يا رأس المربع عندما ترى رسائلي إتصل بي* إبتسمت بخفة على كلامها لأخد و أتصل بيها رن عدة مرات إلى أن أجابة و أخيرا "أين أنتي" أردفت بسرعة لأسمع صوت غريب لإمرأة "لقد وجدت هذا الهاتف ملقى على الأرض" لأسألها بسرعة "أين أنتي الأن سأتي وأخده" أخبرتني العنوان لأخد سترتي و مظلة و مفاتيح سيارتي...وصلت إلى المكان الأنزل بعدما أخدت مظلتي معي كانت إمرأة كبيرة في سن تجلس في أحد المقاهي أشارت لي بيدها كيف علمت أنه أنا..وقفت أمامها تنضر لي بتمعن وهي تقول "تفضل الهاتف" إبتسمت لها لأخد الهاتف و أشكرها مسكت يدي وهي تقول "أعتذر منها إنها جميلة" لم أفهم ما تقصد لكن ليس لدي الوقت لشرح لأقول "حسنا يا سيدة وداعا" لتفلت يدي و أغادر صعدت الى سيارة نضرت للهاتف لأجد صورتي أنا وهي في خلفية هاتفها تبدوا الصورة جميلة...أين هي الأن لا أعرف هل حذت هذا لها شيء تنعتني بالغبي و لاتعرف أنها غبية أكتر مني...
"ما يخصك معنا"
_____________________________
يتبع💗...