Part 6

21 4 0
                                    

"أحسنت صنعا" ليجيبه إياد "هذا بفضلك" إبتسم الأخر لينطلق...

نضر جون الى أبيه ليقول "لقد فوت شيء ما" نضر له إلكس ليقول "لا بأس أتطلع ما سيفعل رئيسنا الجديد" ليبتسم و يقول مجددا "سأذهب الى اصدقائي" اوم له ليغادر إلكس طاولة

"اووه وسيمنا هنا" إلتفت جون لصوت ليقلب عينه بملل "مذا هناك يا رفاق" إقتربوا منه ليقول أحدهم "و كأنك تبحت عن شخص" إبتسم ليقول "ليس من شأنكم" ضحكوا ليقول الأخر "رأينا فتاتك منذ متى وانت تهتم بالجنس الأخر" إبتسم جون ليقول "منذ أسبوع" ليقول الأخر "ألن تعرفها علينا" ليجيب جون " لا دا.." قطعته مايا بقولها "مرحبا" إقترب منها جون ليهمس "أين كنت كل هذا الوقت" إبتسمت لتقول "مرحبا أنا مايا" لتمد يدها لي تصافهم بدالوها ليقولوا "أنا أدم و أنا حيدر و أنا طاهر" إبتسمت لهم لتقول "تشرفت بكم"....شغلت الموسيقى ليأخد كل واحد وضعه و فتاته لرقص...

وصل سايمون إلى قصره الفكتوري الذي يوجد خارج المدينة وسط غابته، كانت أمه تنتضره أمام الباب نزل سايمون من سيارة ليرى أمه تقف أمام الباب و بجانبها ريتا ليقول "هل ستتذمرين يامي مجددا" ضحكت لتقول "نعم إن هذا القصر كبير لأعيش فيه و حدي يبدوا مخيف" إبتسم وهو يمسك خديها بلط ليقول "لا تقلقي عما قريب سيمتلأ" ليبتعد عنها متجه الى داخل القصر لتتبع وهي تقول "هل وجدتها؟!" اوم بخفة ليتجه الى غرفته بينما ريتا تتبعه

"أبي إنني بحاجة إلى المال" أردف راموس ليجيبه أبوه "لماذا مذا حذت" تنهد الأخر ليقول "إن شركة في إفلاس لا أعرف كيف حذت لكن الكل مساهمين أخدوا ما لديهم ودهبوا الى شركة أخرى" زفر الأب بغيض ليقول "حسنا يا إبني سأبعت لك المال الى حسابك" ليقفل الخط جلس راموس في مكتبه و هو يفكر من لديه مصلحة فتخريب شركته إتصل بالأحد المساهمين ليتحذت معه في الأمر

"إين كنت"أردف جون الى تلك الجالية جنبه في سيارة لتقول "خرجت لأستنشف بعض الهواء" نضر لها وهو يقول "إستغرق كل ذالك الوقت" لتجيب "نعم" صمت الأخر ليقول السائق "سيدي وصلنا" نزلت مايا ليتبعها جون دخلت للمنزل لتتجه الى غرفتها و فعل جون المتل

في منزل وسط الغابة يصرخ كاهان بجنون على حراسه تشجع أحد منهم ليقول "سيدي نعتدر لكن أنت لم تخبرنا من سنخطف" إقترب منه كاهان ليقوم بضربه بقوة في بطنه و هو يقول "ما هذا الغباء يجب أن تعرفوا أسبوعين و أنتم تعملوا معي و لم تعرفوا عدوي ياللغباء" إبتعد عنه لينضر إلى ذالك الفاقد الوعي أمامه حتى إنه لا يعرفه من هو و من أين رجاله أتوا به ليقول هو يغادر "خدوه إلى مكانه, وجلبوا لي فتاة قاتل جون أريد أن ألعب معه قليلا" اوم الحارس بطاعة ليغادر كاهان المكان...

"لارا ألن تصعدي" أردف زيد لتقول لارا بينما تغير حداءها لأنه ألمها "لا فقط إدهب أنت سأتي ورائك لن أتأخر" نضر لها ليقول "حسنا لكن إحدري يبدوا الجو سيتغير" إومت لتأخد سيارة أجرة و تغادر المكان بينما أشار إلى سائقه أن يطلق...

Lara:
وصلت الى محل الوشوم لأدخل إستقبلت فتاة لتقول "تفضلي سيدي" نضرت لها لأقول "هل يوجد سايمون هنا" نضرت لي بتمعن لتقول "إنه في إجازة" ااه جيد إنه يتمتع مع نفسه لم يفكر أن يسأل عني قط "هل يمكنني إعطائي رقمه" عجيب شاب أعجبت به و هو كذالك ولا يوجد لبعضنا تواصل يبدوا كأنه مقلب لم يستطيع إخباري عنه لكن لابأس فقط أريد أن أسأله و بعدها ننهي هذا "سيدتي.اوووه" تكلمت الفتاة بصوت مرتفع لأنتبه لها لقد أخدت محادثة مع نفسي و نسيت أمرها كانت تحمل ورقة فيها رقم لتقول "هاهو" "شكرا" إبتسمت لي لأغارد المكان جلست في أحدى الكراسي يبدوا المطر سيتساقط يا حظي إتصلت به لكن لا جدوى

"يبدوا أحدهم إشتاق إلي" إردف صوت من خلفي لم ألتفت قط لي لأقول "أخطأت" جلس جنبي و هو يقول "إذن لما تسألين عني" نضرت لها بغرابة هل نسى ما قاله أخر مرة لي يا للغرابة "من أخبرك" إبتسم ليقول "الفتاة الذي طلبتي منها رقمي" ياا لم تستطيع أن تسمط حتى دقيقة "أردت أن أسئلك فقط" نضري بتمعن ليقول " الفستان غير لابق عليك الوشم  هو شيء الوحيد الذي زادك الجمال" يااا ماباله كأنني أسأله عن رأيه متعجرف لأقول "ليس هذا موضوعنا" عقد حاجبه بتساؤل لأقول "مذا يعني هذا الوشم" إبتسم ليقول "هل ألقى إعجاب الناس" "ياا أجب" "حسنا يا بحري إنه فقط عبارة عن زهراء جميلة" إنه يتغاب عني ياا إلهي شعرت بالغضب لأقول "لا داعي أن تخبرني شيء يا سيد و داعا"

Saimon:
إنها تبدوا فاتنة بهذا الفستان كم من شخص نضر لها و تعزل بها أكره هذا يا لها من غبية مسكت يدها لأقول بصرامة "إجلسي" نضرت لي بغرابة أول مرة أتكلم معها هكذا لكن لا بأس لتجلس فتاة مطيعة خلعت سرتي لأضعها فوق كتفيها و أقول "إلبسيها الجو تغير ستمرضين" إبتسمت بخفة لتقول "لا أريد" ياا. "ألم تنتهي من تفكير و تجيبنني" لمعت عينها لتقول "ضننت أنك نسيت الأمر مر أسبوع و لم تسأل" ولأن فهمت لما تتعامل هكذا تقربت منها أكتر لأقول "لقد كنت أجهز مستقبلنا" إبتسمت لتقبل خدي و هي تقول "إعمل جيدا لأنني فتاة مدللة" إبتسمت بدون شعور لأقول "إذن موافقة" لتقول بكبرياء "حاليا إن رأيتك لا تستحق سأغادر بصمت" قرصت خدها لأقول "حسنا يا سمائي"....

سيدي هاهي الفتاة....

___________________

يتبع...💗✨

Revenge Where stories live. Discover now