Part 4

33 5 3
                                    

🥀ليس كل عائلة عائلة🥀

إبتسم بخفة هو يقول "خدوا ما في شاحنة ساذهب لأن مع سيدة مايا" ليمسك بها متجها الى سيارته

"مبروك لك معنا" نطق زيد مخاطب لارا لتقول ببتسامة "شكرا" ليقول بينما يشير في رقبتها "إزدته جمالا" لتقهق بخفة..."ماهذه الضجة الذي فعلت يا زيد" نطق أحدهم من الباب ليلتفت زيد ويقوم بسرعة كحترام أما لارا جالسة تنضر بستفهام ليقول زيد "أعتذر أبي لكن كان درسا لهم لمعرفتهم أننا نعرف خطواتهم كذالك" إقترب أب زيد ليقوم بصفعه بقوة وهو يقول بغضب "إياك ان تقوم بشيء بدون علمي" إبتسم زيد ليقول "أعتذر أبي" صمت قليلا ليقول مجددا "سأعرفك على يدي اليمنى، إنها لارا" إبتسمت له لارا ليقول "لا تتقي في هذا المختل أشفق عليك" ليخرج تاركا خلفه دمار كبير داخل إبنه مسك زيد قلبه ليبتسم كأنه لم يحدت شيء و يلتفت الى لارا وهو يقول "أمل ان لا تأخد كلامه على محمل الجد أنه يمزح فقط" نهضت لارا من مكانها لتقترب منه وتقول "إذن على ما سمعت إنني يد اليمنى لك" ضحك بخفة ليقول "نعم" لتنضر له بنضارت حزن لقد حن قلبها عليه فهم نضراتها ليقول "لا أحب هذه نضرات يا جميلة, ولأن هيا سأريك شيء"

"هذه هي غرفتك" أردف جون بينما يمد لها بعض الأدوية وهو يقول مجددا "خدي هذه أدويتك" لتردف "شكرا" ليقول بينما يغادر الغرفة "احترسِ يمكن أن يصبح جسدكِ بدون روح" ليغادر تاركا الأخرى في خوف و قلق..*إنهينا المهمة يا سيدي* بعتت مايا رسالة إلى سايمون ليجيبها *لم يصيب لارا اي مكروه؟* إبتسمت بسخرية على رسالته لترد *يجب ان تسأل علي، فرط بي من أجلها* قرأها و لم يرد عليها لتبدأ مايا بشتمه أخدت داوها لتتذكر كلام جون لتسرع في أخد سلاحها في يدها..

إستيقظت لارا لتنهض من مكانها و تأخد هاتفها لتسمع صوت "أي انت لقد إتصلت بك خمسين مرة لقد قلقت؟" لتجيبها بنعاس "إنني في مهمة لان يا لينا نتلكم فيما بعد" لتغلق الخط..لتأخد خطواتها مسرعة الى الخارج بعدما سمعت صوت تكسير و صراخ "ندمت على وجودك لا تنفع في شيء" أردف أب زيد ليقول مجددا "انضر إنضر (يشير إلى تلفاز) أقسم أن جون من فعلها و جعل أبوه فخور بيه" دخلت لارا عليهم لتسأل "مذا حذت مع صباح الباكر؟" إلتفت أب زيد لها ليقول "هذا الذي تعملي معه أكبر شخص جبان" نضر الى ملامحها المتساءلة ليقول مجددا "لقد تم إعتقال العمدة بتهمة قتل خمس فتيات" علت الصدمة على وجهها لتقول بتسؤال "هل حقا هو من قتلهم؟" ضحك زهير بسخرية ليقول "إجتمعتم مع بعض مجموعة الأغبياء" ليخرج.. رفع زيد رأسه ليقول لتلك المصدومة و المتسائلة "ليس هو بل عصابة الجمجمة وتم إلقاء تهمة عليه" لتقول "لكن كيف" أشار إليها بالجلوس ليفعل كذالك ليبدأ بتفسير لها..

صرخت مايا بصوت مرتفع ليلتفت كل من في الغرفة "أصمتوا اريد ان أنام" إقترب منها إلكس ليربت على رأسها ويقول "نعتذر" ليبتعد منها و يرفع صوت الموسيقى أكتر زفرت مايا الهواء بغيض لتمتم *الأب متل أبنه مجموعة حمقى* لترجع الى غرفتها..

Revenge Where stories live. Discover now