🍂""الكل ما يحذت لنا هو أخطاء نتعاقب بيها فلا تجعل نفسك ضحية""🍂
نضرت لها لألتفت مغادرت المكان لتمسك دراعي وتقول "إنتضري إنتضري سأخبرك لماذا أتينا هنا لكن بالأول تفضلي" زفرت الهواء بغيض لأدخل للمكان العجيب أتساءل ما حبهم بهذه الأشياء...
لأنضر إلى رسمة زهرة جميلة ممتدة ساقها ستكون في الضهر متالية أتنازل على ما قلته فحقا جميلة إن قمت بوحدة لن تضر ولن تغر جسمي أليس كذالك؟حركت رأسي يمينا و شمالا لأبعد هده الأفكار الخبيثة صعدنا الى طابق تاني لندخل الى إحدى الغرف كان شابا طول القامة و عينه حمروتان و بياضه متل الحليب بالغة قليلا لكن لا بأس و شعره بلون الأحمر كأنه مصاص دماء خرج من أحد الأفلام و كانت أمامه طاولة صغيرة قليلا وفوقها عدة أوراق..
قمت بتحية ليرضها علي لتنطق مايا " انه سايمون صديقي، سايمون انها لارا صاحبة القضية" إبتسمت له بخف اضنه انه شرطي لأجلس في الكرسي مقابلة له لتجلس مايا جنبي و تقول " هذا الشي الذي قصدتي" نطقت و هي تعطيني ورقة مطبوع فيها وشم الجمجمة و الورود لأقول بينما تحققت منه جيدا بعيني إنه يذكرني لذالك اليوم العين"نعم إنه هو" لتبتسم بنصر وتقول بكل فخر "إذن بدأنا في المرحلة الأولى"لم أفهمها حقا لكن يبدو الأمر جيد لينطق ذالك الطويل الوسيم ببحة جميلة "إذن يعني هذا الذي ستوشمه" يا إلاهي من أين أتى لا تأخدو فكرة سئية عني لست منحرفة لأنطق "ماذا تقصد" نظرت لي لتقول " يجب ان اقوم بهذا الوشم لأدخل بينهم و أعرف من القاتل" حسنا يبدوا هذا جيدا لكن ما قالته في الأخير لم أحبه " وانت ستعملي هذا لتدخلى الى عصابة الأفعى" نطقت بينما تضهر لي الوشم على شكل أفعى سوداء بينما لسانها يتقطر منه دم
لا أكذب أنه جميل لكن..إنسو الأمر سأقوم به "حسنا" وافقت ليقول ذالك الذي يقبع أمامي مصاص الدماء "جيد تعالي معي" ليقف و يشير بيده إلى باب من خلفه لأن ادركت بأنه يوجد باب في هده الغرفة دخلت لأتفاجى بالكم الهالإل من الألات الغريبة و كان يتوسط الغرفة كرسي كبيير دخل من بعدي ليقول مجددا "إجلسي هنا" كان يشير إلى الكرسي جلست ليجلس أمامي في كرسي صغير ليسأل بخفة بينما يجهز في الأدواته "أين تريدين الوشم؟" أخطأت في القول أنه شرطي..فكرت قليلا لأقول " في رقبتي سيبدو الأمر جميل" إبتسم بخفة على كلامي و ياله لم يفعل و هو يقول "حسنا" ليقترب مني و يمسك بعنقي بخفة لكن شعرت بوخزة في قلبي بدأت أجن على ما أظن..
ليبدي في رسمي بقلم خفيف أحببت الأمر لينتهي بسرعة نظرت لي ساعة المعلقة على الحائط لقد مرة ساعة تقريبا و شعرت كأنها خمسة دقائق أشعر بنفسي كأنني أصبحت عيني منحرفة إبتعد قليلا لينضر لي بعينه الحمروتان أشك انهم عدسات ليقول "هل أبدوا غيرب الى هذه الدرجة؟" كانت نبرته غريبة كأنه لا يريد ما عليه لكن لم أفهم لما سألني هذا سؤال بدات انضر له لعدم فهم ليقول مجددا "ساعة كاملة لم تزيحي عينك عليا" هل يمزح لا لا يمكن أن أفعل هذا حتى لو كان أمامي اوسم رجل في العالم لن أطيل في نضر مستحيل لأقول بكل تقى "يبدو انك تهيأت الأمر فحسب" إبتسم بخفة مجددا و اللعنة هل يعتمد على هذا ليأخد شيء على شكل مسدس لا أعرف ما هي هده الأشياء لكن يبدو أنني سأقتل نفسي بهذا القرار أغلقت عيني بقوة ليقترب أكتر من رقبتي و هو يقول "ستتألمي قليلا لكن سيزول الأمر بسرعة" ليبدأ بعمله....