part8

23 4 0
                                    

...أين هي الأن لا أعرف هل حذت هذا لها شيء تنعتني بالغبي و لاتعرف أنها غبية أكتر مني...قطعني الإتصال من شرودي نضرت للمتصل لأجيب "مذا تريد" ليتكلم كاهان بسخرية "لا زلت متعجرف أيها الأبله" زفرت بضيق لأقول "ليس لدي وقت لحماقتك هيا تحدت" ضحك الأخر ليقول بشجاعة "ما يخصك معنا" إبتسمت بخفة لأجيب "مذا أخدت يا هذا" لأسمع ضحكاته المنتصرة ليقول "فتاتك" "مذا تريد" نطقت بسرعة ليجيب "سأبعت لك العنوان نلتقى هناك و نتفاهم" فصلت الخط لأنتضر رسالة أمل أن تكون بخير...

Writer:
"مذا هناك"نطق راموس لتجيبها الأخرى برتعاش من الهاتف "سيدي لم تخبرنا مذا سنفعل مع الممرضة هل نكمل فالمخدر أم نتوقف على إعطائها" زفر الآخر ليقول "توقفي عن الأمر" ليقفل الخط أخد كأسه ليشرف منه القليل بينما يضع رجليه على المكتب و يفكر في ما سيحذت بعد رجوع كابوسه كما يضن
إرتدى سترته ليتجه الى الخارج لكن أوقفه صوتها "أين ستذهب" إلتفت زيد ليقول "لدي شأي سأفعله" إقترب منه لارا لتقول بفضول "في نفس الوقت من هذه المحظوظة؟" إبتسم الأخر ليهمس في أذنها "ما رأيك أن أعرفك عنها لكن سيبقى سر بيننا" اومت لارا لتركض الى غرفتها وترتدي ملابسها بينما زيد ركب سيارته ينتظرها..."وصلنا" أردف زيد لتنضر له لارا بتساؤل ليقول "سأقول لك شيء" نضرت له بتمعن ليكمل "في هذا المنزل توجد إبنتي، أمها ماتت عند ولادتها و أبي لا يريد أي شيء مني تعرفي علاقتي به لهذا أمل أن تعاملها كأنك عمتها و لا تخبري أحدا بهذا" مسكت يده لتقول "لا تقلق سأعاملها جيدا، لكن يبدوا لمكان غير.."قطع كلامها وهو يقول "يوجد سبب لهذا" لينزل تبعته الأخرى بصمت...

"سيدي نحن جاهزون" نطق أحد الحراس لسيده ليجيبه "هيا لننطلق" أخد كل شخص مكانه في السيارات ليتجهو نحو هدفهم

"عمتي إنضري الى رسمتي"نطق سوسن لتلتفت  لارا لها لتقول "إنها جميلة" إبتسمت سوسن لتنضر لأبيها ليبادلها الإبتسام...رن هاتفه ليعتذر منهم نهض ببطئ من المكان ليجيب على الهاتف "سيدي...نحن...نحتاجك" تكلم الشخص من خلف الهاتف بتقطع حيت يسمع طلقات الرصاص فهم زيد الأمر ليقطع الإتصال و يخرج مسرعا ركب سيارة ليبعت رسالة إلى لارا "أرجوا منك ان تعتني بيها لقد طرأ لي عمل لن أتأخر عليك،شكرا" ليسرعة...
نضرت لارا الى الهاتف نضرت الى سوسن لتبتسم بخفة وهي تقول "ما رأيك ان نطبخ معا" نهضت سوسن بفرح وهي تقول "نعم نعم" نهضا معا متجهان الى المطبخ...

"سيدي"نطق إياد ليلتفت سايمون و يجيب "أجل الموضوع الى الغد اليوم مخصص لأمي" ليبتسم لها اوم إياد بصمت ليبتعد و هو يفكر كيف يقول له..."يمكن ان يكون شيء متعلق بيها" اردفت إمه ليتششق و جهه سعادة يحب كيف أمه تفهمه بدون ان يتكلم ليجيبها "لا أضن" إبتسمت لتسأله "متى ستجلبها الى هنا؟" جر كرسيه حتى إقترب منها ليمسك يدها و يقول "لا أعرف يا أمي لكن دعواتك معي ان تتقبل الأمر" إبتسمت أمه لتقبل خده بخفة و هي تقول "فقط لا تتردد في الأمر كي لا يكبر" اوم بخفة لتكمل "هيا إنهض الأن و بدأ في عمل" إبتسم ليقبل جبينها و يغادر تبعه إياد ليقول  بدفعة واحدة "سيدي يمكن ان تكون فخطر" إلتفت له الأخر ليقول "كيف و متى و لماذا؟" أخد إياد نفس عميقة ليقول "لقد تم هجوم على مقر العصابة الأفعى واشك ان سيدة.." قاطعه سايمون ليقول "جهز الحراس" ليأخد خطواته و ينطلق بدون إنتضار أحد
أخد سايمون هاتفه ليتصل بلارا لكن لا جدوى إتصل المرة 20 لكن لا تجيب...

وقف سايمون يلهت و الدماء تلطخ ملابسه بينما زيد يقابله و بنفس حالة سايمون لينطق زيد بمتنان "شكرا لك" ابتسم سايمون ليلتفت مغادر المكان لكن اوقفه صوت زيد و هو يقول بتساؤل "من انت؟" إلتفت سايمون ليقترب منه و يقول "اين لارا؟" فهم زيد الأمر على طريقته ليقول "انها في أمان" إقترب سايمون أكتر ليهمس في أدنيه "ان أصابها مكروه سأقلع رأسك" ابتسم زيد يوم و يغادر سايمون

"أعتذر لم أسمع الهاتف" اردفت لارا بعدما إتصلت بسايمون ليقول الأخر بهدوء مخيف "لابأس اين انت الأن" "انني في منزل زيد عند إبنته نجهز الأكل مع بعض" اردفت بحماس و سعادة ليقول الأخر بهدوئه "تجهزوا الاكل جيد" ليقفل الخط  نضرت الأخرى للهاتف بستغارب لتتمتم *يااا كيف جرأ احمق*

دخل سايمون لغرفته ليستحم و يغر ملابسه جلس على الأريكة لينادي بصراااخ "إيااااد" دخل إياد إلى غرفته و هو يطلب الله ان لا يلقي غضبه عليه "نعم سيدي" أردف إياد بعدما وقف أمامه ليقول سايمون بغضب "كيف تنسى هذه المعلومة ان زيد لديه إبنة و يخد لارا لرؤيتها" لبجيبه "لكن يا سيدي انت من أخبرتني لا أبحت عن علاقاتهم لأن.." قاطعه الأخر ليقول "لكن لأن متعلق ب لارا"....

"مفهوم الأمر؟"اردف كاهان بتساؤل ليقول الأخر "تلات ايام قليلة" ليقول كاهان"ولماذا الست قاتل متسلسل محترف" إبتسم جون بسخرية ليقول "ليس كما تعرف ان كنت لا تريد ان تنكشف يجب ان تخطط الأمر جيدا و ان يكون الأمر قريب من مكان الجريمة و الأهم لا كاميرات" ضحك كاهان ليقول "غريب ستقتل فتيات من اجل فتاة كيف حدت" إبتسم الأخر ليقول "ان القتل كئدمان مخدرات تقلع عنها مدة لترجع لها مجددا بستمتاع ليس انني اقتلهم لأنني أكره جنس الإنتات فقط انهم يجعلوا الأمر جميل احسن من ذكور، و لأن لا تأتيدها كي لا اغير الجنس" الق كلماته ليغادر المكان يفكر كيف سيفعل...

يتبع💗...

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Dec 29, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Revenge Where stories live. Discover now