الجزء14

981 13 1
                                    

اشبك يداها بخاصته مقبلاً إياها كان يبدو انيق جداً وهي ترتدي فستان ابيض بسيط وكلاسيكي ذا فتحت من نصف فخذيها إلى الاسفل من جهة اليسرى شعرها طويل كان مفتوح مع كعب عالي اسود اللون وكانت جد قلقة لتعرف لما حملت في يدها هاتف نزعها منه قال بانه لاتحتاج دخلا في سياره فخمة زججها اسود لون لدرجة انها لا تميز في اي وقت هي صباح او ليل كان جالس بجنبها يحمل حاسوبه يرسم ملامح حدة وغضب كانت تود ان تقول انها لاترغب الذهاب لكن تاخرت عن ذالك كثيراً توقفت سيارة في مكان كانه غابة يتوسطها قصراً كبير جداً كان الوقت حوالي قرب غروب شمس المكان شديد الحراسة ويبدو في الخارج هادىء جداً تتضاهر انها بخير لكنها في داخل ترتعش خوفاً وهلع نزل مارك اشبكت يديها فيه وهي تكد تدخله من شدة قربها له وهي تسال في داخلها "تيم اين انت؟"... تقدمت بإتجاههم ميلان التي لم تتفاجىء بوجودها كانت على علم من تيم انه مكان ميلادها كانت ترتدي فستان قصير وضيق يكاد يضهر مؤخرتها ونهديها رحبت بهما وتوجهت إلى مارك وضعتاً يده على كتفيها لتهمس له..
-" نحن بإنتضارك.. "
ابعد يداها وقام بدفعها عنه نضر إلى سيلا إبتسم وقال..
-" هيا.. "
اتجها إلى القصر قبل ان تدخل امسكه بقوة ليدفعها إليه ليقول
-" تذكري كلامي ارجوك "
عرفت ماكان يقصد تضاهرت بالهدوى واشارة براسها بنعم

••• ♡( اسفة على الوصف هههه) ♡•••

ما إن دخلت المكان كان اشبه بجحيم ضاج، هناك عاريات يضجعن اما الملى، مخدرات،و كل الانواع كحول
صرخات متعة وكلمات قذرة افعال شنيعة تمارس كا سادية على مراهقات وهم يتعطون الكحول ويطالبن بالمزيد وكان المكان مليء باجنس الكل عاري او شبه عاري هناك من يقوم بممارسات سادية على إمراة والاخرى تضاجع من مطرف جماعة، وهناك من تطالب بالمخدرات وهي فاقدة للوعي وتدخن وممارسات المثليين، كان يبدو معضمهن اجنبيات ليس من تلك البلدة تلك المناضر سببت لسيلا صدمة نفسية وهي تسمع وترى مايحدث اخذت تشبك ذرعي مارك بقوة وهي تقول بخوف..
-" ماهذا؟ .. "
-" سيلا الم نتفق على هذا الان لاتثيري غضبي وإبقي هادئة.. "
-" مارك.... ارجوك اريد الذهاب...."
-" ابقي هادئة.. هل تريدين شرب شي ها؟.. "
-" لا... فقط.. اريد الذهاب... "
بدا عليه وكانه غاضب وصرخ في وجهها..
-" اللعنة ماذا حل بك... ابقي هادئة سيلا... فقط اهدئي "
كلماته جعلتها في حالة صدمة وهي لاتستطيع التحدث بدا وكانه يناضر فتاة جذابة تتقدم إليه بابتسمة بكاس نبيذ إبتسم لها إقتربت من رقبته لتقول
-"إشتقتنا إليك"
لتقبله على رقبته وسط ذهول سيلا مما يفعله تقف كانه شخص مصدوم وعاجز عن فعل اي شي تحاول ان لاتذرف دموعها نضر إليها مارك ولكن تجاهل ملامحها الغير مطمئنة والحزينة ليهمس لاخرى..
-" اهتمي بها.. انها زوجتي "
لم تسمع سيلا ماقاله كل ماسمعتها تقوله له هوا..
-" اه حسناً.. "
مسحت على كتفه ليدخل ويتركها بينما كان يتحرك كانت تناديه
-" مارك.. مارك ارجوك لا تتركني اريد العودة.. ارجوك لا"
لم يهتم لكلامها ولم يلتفت حتى مسكت الاخرى يد سيلا لتقوم سيلا بدفعها ضحكت الاخرى بسخرية لتقول...
-" اسمعي ايتها الصغيرة إن تصرفتي بمفردك هنا سينتهي الامر بك.... مخدرة... مرمية في سلة القمامة "
كانت تسمع كلامها وكل مرة تشعر بانها ستفقد وعيها من شدة صدمة لما يحدث حولها لتكمل كلامها وتقول...
-" والان عليك تنفيذ كل شي يقال لك إن كنتي تريدين العيش بسلام... "
مسكت يدها بقوة لتدخلها إلى الحمام لتغسل وجهها نضرت من فوقها هناك نساء ملقيات على الارض بعضهم فارق للحياة والاخريات يبكون على حالتهم قلبها كان يتقطع خصوصاً وانها ترى فتيات في سن المراهقة خائفن وهم يبكون قاطعتها تلك الفتاة وهي تمسك بشعرها بقوة..
-" اسرعي ليس لدينا وقت.. "
دفعت راسها بقوة بعد ان قالت لها تلك الكلمات تضاهرت باصمود وخرجت وهي تنهار من داخلها والاخرى التي معها تمسك يدها لتتجه بها إلى غرفة بيضة واسعة عليها طاولة كبيرة جداً يتراسها مارك كانت عليها شخصيات مهمة ومعروفة من داخل البلد وخارجه كانت تنضر إلى زوجها الذي لايبدو كما كان عليه أبداً يناضرها وهي تتقدم إليه جلست في مكان لايبعد عن مكانه كثيراً كانو يتحدثون بلغات عدة يفهمونها كانت توجه راسها إلى الارض مستعدة لفعل اي شي لتخرج او لتغادر ذالك المكان الملعون كانت العاهرات تحمن حول الرجال بملابس عارية لم تكون وحدها الانثى لكن هي فقط التي لاتعرف ماذا يجري كانت تجلس امام كاهل يناضرها بشهواة طول الوقت يحاول لمسها وتقرب منها ولم يكن هوا الوحيد بل الكثيرين ينضرونها ويغزلونها كانت تناضرهم وتشعر بالقرف منهم كان تناضر مارك بنضرات توسل وهوا يتحدث مع الموجودين يتجاهل نضراتها تقدمت من فتاة تضع يدها على كتفه تهمس له وتضحك واخرى كانت تجلس على فخذ رجل اخر وهي تدخن بينما هي فاتحة رجلها اخر درجة كانها في كابوس تتمنى الاستيقاض منه قاطع تفكيرها ملامسات الكاهل لفخذها ابعدت يده عنها وهي تناضره بغضب دفع من جهتها كاس نبيذ و مسحوق كوكايين مما اثار غضبها تجاهلته ونضرت لمارك الذي كان يبدو منشغلاً عنها يحدث تلك العاهرات التي تلتصقن به كادت تجن من ذالك تشعر بفقدان صوابها وقلبها على الارض من تلك المشاهد والكهل مجدداً يضع يده على فخذها نضرته بنضرت غضب وبشكل امسكت يده ووضعتها على الطاولة امسكت سكيناً ووضعته على منتصف راحة يده ماجعله يصرخ بشدة ليجذب انتباه كل الموجودين لم تتوقف على ذلك بل سكبت عليها نبيذ و ذالك مسحوق بغضب وهي تقول...
-" انا لست عاهرتك اللعينة ايه العجوز القذر "
.

.

.

يتابع. . . .

تعليقاتكم تهمني على الجزء ☺️🌺♥

«بين احضانك ٠٠٠♡/...în Ÿour aгmš » حيث تعيش القصص. اكتشف الآن