أرى في عينيك الطمأنينة كما لو انك سكن لروحي ، تشبه الغيوم وهيه تضحك نيتها بيضاء وضحكتها المطر
بعد ما فعلته البارحه شعور غريب اجتاح روحي انظر لوجهها السعيد الخائف لا تزال ترتعد وتجفل ابتسامتها تهتز وهيه تنظر لي كفارس احلامها المنقذ
لمست يدها لتجري الدماء في جسدي في سباق محموم لشفتيها لعينيها لوجهها الجميل ازحت خصله هاربه على خدها وقبلته تنفست خلايا وجهها مساماتها لمست جلدها الناعم بشفتي اخذني جسدي لفمها لشفتيها الممتلئة الناعمه كوسادتين من المارشميلو تذوقت رحيقها العسلي لم تكن في نيتي ان اقبلها اعرف قبلنا لا تنتهي كقبل فقط لكن لم يعد يهمني وجود متطفله بالغرفه المجاوره
لهثت لتلهب روحي انا حقا لا ارغب بأذية جسدها المصاب لكنها تدفعني لها ( لن نصدر صوت عالي وجدران المنزل غليظه ) اعترضت وهيه تقبلني ( العنود بجوارنا) امسكت مؤخرة رأسها اعاود تقبيلها ( بالله عليك كيف امتنع وانتي تقبليني كطفله تلتهم ايسكريم)
لم تكن ملابسها عائق بيننا تذكرت وانا التهم ثديها اني لم اخبرها من قبل كم احب حجمه وشكله وملمسه طبعت علامه كبيره عليه دفعتني وهيه تتأوه ( حسن ) ( انا اسف لاني لم اخبرك من قبل كم احب جسدك وكل جزء منه ارغب بكتابة قصيده هو موضوعها الاساسي ) ( هل اخبرك اي جزء احبه اكثر ؟ ) هزت رأسها وجهها احمر ( لا تخبرني )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
