أحمد : ( و هو يجلس على السرير ) نور اعلم أن الذي سوف اخبرك به صعب جدا عليك لكن صدقيني انها الحقيقة التي اعرفها ارجوكي لا تنفعلي حسنا و ايضا لا تقطعيني مفهوم
نور : حسنا مفهوم
أحمد : نور لقد تم بيعك لذلك المكان بسبب شخص واحد و هو اباك او لنقل أنه ليس اباك بل أنه زوج امك و أنه ابي مع للأسف
نور : ( بصدمة ) كيف هذا ؟ لا إفهم ؟ ( و هي تنظر الى عيون أحمد بصدمة و عيونها تنزل دموع على خدها )
أحمد : عندما مات ابوك في ضروف غمضة حتى قضيته مفتوحة لم تحل بعد ذلك تزوج ابي مع امك فجئة بنسبة لي و عندما تزوجها كنتي انتي صغيرة و بعد الزواج مبشرتا تصرف ابي كأنه يحبك و يعتني بك و لم يقل لك أنه ليس ولدك وحد كما أعتقد انا و هو انك جميلة لكي يبيعك هذا رأي انا كما لحضت
نور : ( و عيونها تدمع ) لا أصدق هذا أبدا هذا صعب علي تصدقه ( بنفعال ) بتأكيد يوجد حلقة مفقودة يجب ان نسمع الى ابي لكي نعرف قصته ( و هي تبكي )
أحمد :( و هو يضمها الى صدره لكي تهدء ) اهدأي صغيرتي الجميلة ....... يوجد الكثير لكي اخبرك به لكن سوف اخبرك بها في مبعد و الان جهزي نفسك الان
نور : ( و هي تمسح دموعها ) الى أين نذهب
أحمد : سوف نذهب الى التسوق و الان الذهبي و جهزي نفسكذهبت نور الى الخزانة و جهزة نفسها في الحمام و كان أحمد ينتظهرا في الغرفة و بعد فترة قصيرة خرجت نور و هي ترتدي الحجاب الكامل
نور : انا جاهزة الان
أحمد : لنذهب الانخرجو الى المول ليشترو اغرض كثيرا مثل الحجبات الشرعية
هذه الصور
اشترت كل الذي موجود من الحجابت ( قصدي الذي موجودة في الصور )
نور : اخي لنعود الان الى المنزل
أحمد : نور يوجد امر اريد ان اخبرك به عندما نصل حسنا
نور : حسناوصلو الى المنزل و ذهبت نور الى غرفتها بعد يوم طويل من اتعب و وضعت كل الحقائب على الارض و ذهبت الى الحمام و غيرت ثيابها ليدق الباب و تسمح له بدخول ليدخل أحمد
أحمد : اريد ان اخبرك بأمر مهم جدا
نور : ماهو ؟
أحمد : و اريد ان اخبرك غدا سوف نغادر هذه البلاد و سوف نذهب الى روسيا لهذا احزمي حقائبك
نور : سوف احزمها الاناخرجة الحقائب من الخزانت و بدأت تجهزها ليقطها أحمد
أحمد : و ايضا يوجد شيئ مهم جدا مدن انسه
نور : ( بهدوء ) ما هو ؟
أحمد : في هذه الاثناء الذي نتحدث به وصلت رسالة تقول انهم وجدوا جثة تنتسب نور ..... يعني انك تم قتلك و تم بيع اعضائك
نور : ( بصراخ و بكاء ) لماذا ؟ لماذا فعلت هذا ؟ أمي اريد العودة الى أمي ( و سقطت على ركبتيها و هي تبكي )
أحمد : ( هو يعانقها ) آسف لا يمكنك العودة بعدا لان حتى انا لا يمكنني العودةعند عائلة نور
كانو جالسين حتى رن الهاتف رد عليه كريم و كان المتصل الشرطة بعد انهاء المحادثة جلس ووضع يده على رأسه و هو يفكر حتى اتت يسرا و هي تمسك احدا قطع ثياب نور و تشمها نضر كريم الى عينيها و استقام ليذهب لكي لا يؤذيها لأنه يحبها حتى لوباع ابنتها لكن لم يرد أن تصل المواصيل الى موت نور كان ينبغي ان لا يستسلم الى الشيطان قاطع شروده يسرا و هي تقول ...........
__________________________________________
نهاية البارات 13
أتمنى ان يعجبكم البارات ❤️❤️
أنت تقرأ
ملك مصاص الدماء و نور
Pertualanganالرواية تتحدث عن مصاص دماء مسلم يعجب بفتاة محجبات و هو أيضا ٱستاذها لكان ماذا يفعل لتتقبه كونه مصاص دماء و هي لا تتقبله كونه حبيب لانه استاذها فقط