يسرا : ( و هي قلقة على ابنتها ) هل اخبار عن ابنتي نور ؟
كريم : ( و هو قلق من ما قله أشرطة ) اتصلو الشرطة و قالو وجدو جثة بنت و يردون أن يتأكدوا إذا كانت ابنتنا نور أو لا .... و الان أنا ذاهب لكي اتأكد من الخبر
يسرا : ( بانفعال ) سوف اذهب معك
كريم : ( و هو يمسكها برفق من كتفها ) لا لن تذهبي بقي في المنزل على و عسى ان اتئتي نور و لم تجدنا ماذا سوف تفعل أخبريني
يسرا : حسنا سوف ابقى في المنزل
كريم : سوف أغادر الان و أن شاء الله خير
يسرا : ( بعد أن أغلق كريم الباب سقطة على ركبتيها ) ابنتي حبيب ( و هي تبكي و تصرخ ذهب إليها كريم و سعدها على الجلوس )
كريم : لا تقلقي أن شاء الله لا تكون هيا
يسرا : أن شاء الله ( و هي تتمسك بثياب نور كطوق نجاة )
كريم : حسنا سوف اذهب
خرج كريم و اتجه إلى قسم الشرطة ليرافقه شرطي إلى المستشفى و بتحديد المشرحة ليدخل و يجد طبيب ينتظرهم ليسلم بعض الأوراق إلى الشرطي وبعدها بدأ الشرطي يقلب الاوراق يرى نتائج البحث و بعد لحضات يتوجه إلى أحدا اطولة فوقها جثة مغطاة لينزع الغطاء على و جهها لتكون الصدمة الكبرى ...... عندا نور في القصر و بتحديد قاعة الطعام و كان الموجود هوم امير و اياد يأكلون لحم نيئ و يشربون دماء و كان الهدوء هو سيد المكان ليكسره احمد بدخوله عليهم و فور دخول احمد نطق اياد بكلام غريب بنسبة لي احمد
اياد : احمد اين اختك ؟
احمد : أنا لا أريد من اختي أن ترى هذا ( و هو يشير إلى الطاولة ) لهذا جعلتها تنتضر في سيارة
اياد : سوف اتزوجها فور وصلنا الى روسيا و ايضا يجب أن تعتاد على هذه الطاولة هذا مفهوم
امير : اخي هذا يعني أنك سوف تخبرها و تحولها صحيح
اياد : ( ببرود كالمعتاد ) سوف اتحدث معها لكن ليس لأن عندما نصل الى روسيا و الان يا احمد اذهب و خذ اختك إلى أحد الفنادق
احمد : باستغراب لماذا ؟
امير : لأن الرحلة تأجلت اليوم و ستكون ارحلة إلى الغد على الثامنة
اياد : لنكمل الاكل و ايضا احمد اذهب و نفذ ما قلته لك و غدا سوف احضر نور إلى هونا و نذهب سواسيا مفهوم
احمد : حسنا
اكمل اياد و امير اكلهم و غادر احمد متجه الى السيارة و بعد الغداء الو لنقل الفطور غاد كل واحد غادر إلى ماكن مختلف احمد في السيارة متجه إلى أحد فنادق الملك مع نور و امير ذهب إلى تدريب لتطوير من قوته و اياد ذهب إلى عمله في الشركة التجارية و الان نذهب الى الفندق الذي وصل إليه احمد و نور
احمد : هل الغرفتان مختلفتان الذي ب اسم اياد جاهزة
الموضفة : نعم انها جاهزة ( و هي تعطيه المفاتيح الغرف )
احمد : ( و هو يمسك المفاتيح ) شكرا لك
الموضفة : العفو سيدي
احمد : ( يتكلم مع نور ) سوف نرتح و بعدها سأخبرك ب اخر تطورات حسنا
نور : حسنا
صعدو إلى غرفهم و ارتاح و بعد مدة دخل احمد الى غرفة نور و وجد نور متوتر ليجلس على السرير و بدأ يمسح على رأسها لكي يهدء توترها
احمد : نور اختي الحبيبة جهزي نفسك عزيزتي لان غدا سوف نغادر البلاد ولن نعود ليها ابدا إذا أراد الله
نور : اخي
احمد : قولي الذي عندك لا تخفي
نور : انت أخبرتني اني الان مية
احمد : نعم
نور : إذا لن اعود
احمد : لا تعرفي اضروف الذي ستكون في المستقبل و الان يجب أن نتمشا مع الحضر
نور : اخي إلى أين سوف نذهب ( بتعب نفسي )
___________________________________________
نهاية البرتي 14
اتمنى أنه أعجبكم 😍
أنت تقرأ
ملك مصاص الدماء و نور
Pertualanganالرواية تتحدث عن مصاص دماء مسلم يعجب بفتاة محجبات و هو أيضا ٱستاذها لكان ماذا يفعل لتتقبه كونه مصاص دماء و هي لا تتقبله كونه حبيب لانه استاذها فقط
