النجمة البرتقالية هتسعد يومى🌟
تعليقكو اللطيف بين الفقرات.__
أوقق جونغكوك سيارته أمام بيته متوسط الحجم وسط الغابة و الاشجار
كان شكل مزله عصرى و هادئ من الخراج لونه بنىّ داكن و يحتوى على بعض الزهور المتناثرة أمام مدخله و الأضائة الخافته التى تشع من جانب كل مجموعة زهور تعطى منظراً خلاباً
نزل سريعاً من سيارته المرسيدس السوداء يلتفت الى باب المقعد المجاور للسائق، يفتحه بينما يُلقِى نظرة خاطفة على الجالسة بين دمائها تتألم
تنهد بضيق على شكلها هو شعر بالقليل من القلق عليها لكنه لم يُبدى هذا و تحدث بنبرة مُتسلطة
"هيا أنزلِ، لقد وصلنا"لم تنظر له و لم تعره أى إهتمام هى فقط تُصارع ألم يدها بصعوبة
نزلت من السيارة و هي مازالت ممسكة بذراعها ليقوم كوك بإغلاق باب السيارة بعد نزولها
تقدم أمامها مردفاً
"هيا للداخل لتعالجى ذراعكِ ذاك"هى لم تتكلم ملامحها الحارقة التى تكلمت و عبرت عن مدى غضبها من تسلطه و ألمها من ذراعها
زفرت الهواء بغضب مردفة
"لا تأمرنى مره آخرى لأنكَ هكذا تسبب الإهانة لنفسكَ لأننى لن أطع أمركَ"أوقفت كلامها حتى كاد ينبث هو بغضب لكنها قاطعته مجدداً لكن هذه المره نبثت بإستفذاذ
"إن كنتَ ترانى ثقيلة على قلبكَ لهذه الدرجة لما إهتممت لأمر ذراعى و لما إصتحبتنى معكَ فى مكان مهجور وسط غابة"حاول السيطرة على غضبه بتاجهلها و الذهاب مباشراً الى المنزل دون النظر لها و بالفعل قام بفعل هذا
صرخت بصوتاً عالٍ و هي مازالت فى الخارج ليسمعها
"هيا أعدنى الى منزلى"لكنها أنقطعت عن الكلام عندما تذكرت سوهو الوغد ثم نظرت فى ساعة هاتفها سريعاً وجدتها العاشرة مساء
أردفت تكلم نفسها بضجر بينما تعيد هاتفها لجيبها مره أخرى
"لا بد أنه قد عاد للمنزل الأن، لا اريده انا يرانى بهذه الدماء"أنهت جملتها تزاماً مع ركضها لداخل منزل الغاضب
عندما دلفت لم تجد جيون هى فقط رأت الاجمل من جيون بمئة مره من وجهه نظرها
رأت المكان هادئ و اللون الازرق القاتم و الأسود يستوليان على حوائط المنزل بأكملها

أنت تقرأ
GHOST°97
Ação"و لكننى بالفعل قتلتكِ، كيف انتِ أمامى الان؟!" "ربما أنا شبح الان، لكن كل ما أعرفه أننى لن أترككَ حياً بعد الان" •LALISA MANOBAN •JEON JUNGKOOK *جميع الحقوق محفوظه لى انا الكاتبة ولا أسمح بسرقتها او إقتباص الفكرة دون إذن*