خٌذِنِيّ إلى آلكنيسـةVK

Chapter 4

ملاحضه:- مشاعر تايهونغ في البارت لاتندرج تحت مشاعر الحب على الاطلاق.

فضلاً تجاهلوا الاخطاء واستمتعوا
افرحني بتعليق من تحت اناملك الجميلة ❤🌹

تايهونغ؛

خطى فتى الكنيسة خارجآ وقد حمل قلبه بعض الرجاء بالغفران يرتل قليلآ من تسبيحات الخشوع، متعجلآ هو لذهاب الى النعيم.

عدت ادراجي اقيم طقوس الدين  المزيف، وأشعل الشموع لتدفئ هذه الليلة البارده، مغرومآ انا بنفسي أنى لها هذا الكفر المطلق؟ لاشيء يقلقني غير فراغ علبه سجائري.

حطم جدران صمتي تروي الذي اقترب مني عاقدآ للفراغ بين حاجبيه ويوجه نضرات ساخطه لي " ما الامر أيها الخادم تروي ما لي أراك مقتاظ بهذا الشكل؟ ".

"من كان هذا؟ أنا اعرفك جيدآ تايهونغ، نضراتك له خلت من الحياء وعقلك قد انفجر من خلق مشاهد داعره معه، أتفكر بأستبدالي؟ أياك تايهونغ أرجوك لا تفعل ما لا لقلبي قدره على تحمله".

رأيته يحرك شفتاه ولكن عجزت اذني عن سماع حرفآ واحد مما نطق" توقف عن الحديث يا تروي رأسي يدور من هرائك "أبعده عن طريقي أجر خطاي الى مهجعي وقد احسست يتبعني حتى وصلت باب الغرفة.

" أن كنت لن تحتوي سريري الليله فعلى الاقل احتوي فمي بين خاصتك عل النوم يزورني"لن امانع  اعتصار شفتاه أبداً عرضه المغري يجعلني دومآ اخطو الى الوراء ثم اهجم عليه بوحشيه مبتلعآ فمه عاضآ على اطراف شفتاه.

عدت الى غرفتي، اوقد سجارتي والافكار بعقلي تحتك ببعضها لتخلق شراره وتفجر رأسي بألمآ عضيم، كيف سأسلب عقله وبأي طريقة سأدخل قلبه.

فاتن، مغري وجماله عضيم أسطفت الحروف في عقلي تحاول ان ترتبط ببعضها حتى تكون كلمه تصف ذالك الحسن ولكن سقطت  الابجديه
في حيره من أمرها، يشبه لوحه فنية عضيمه ولكنه كان بلا اللوان.

أغمضت عيناي اتخيل صوته يطن في أذني، غزت جسدي تلك النشوة الكبيره وصرت عاجز آ عن اعادة نضام جسمي للعمل بطريقة طبيعية.

تحركت خارج الغرفه الى تروي، لابأس به للوقت الحالي ولكن المره القادمه سأحرص كل الحرص على أن يكون جونغكوك  طريح فراشي.

"تروي، أفتح الباب،" طرقت طرقتين على باب غرفته وهو سريعآ خرج وكأنه كان بأنتظاري، سحبني اليه  وأغلق الباب بعدها حتى نبداء بالغرق عميقآ بالاثام.

تجلت صوره جونغكوك امامي واستحضرها عقلي، ادفع بقوه داخل تروي وأردد اسم ذالك الفتى ذو الوجه اللذيذ كان تروي يصرخ اثر فعلتي به وماكان منى تغطيه فمه وربطه حتى يكف عن هذا "اتود فضحنا بصوتك، كف عن الصراخ ايها الداعر.