خٌذِنِيّ إلى آلكنيسـةVK

Chapter 6

مرحبا ياحلوين اخباركم اعتذر على التأخير
لافييوو ❤

ملحوظه:-البارت يضم مشاهد للبالغين

لاتنسوا تقديم بعض الدعم لي والتعليق بين الفقرات واتمنى وسأحب ايضاً ان ارى بعض القراء والمتفاعلين الجدد❤

تجاهلوا الاخطاء واستمتعوا❤

****

تايهونغ؛

لماذا ولدنا؟ لما انا هو انا ماذا كنت سأكون لوكنت شخصآ غيري، نحن سادة مصيرنا وانا اخترت مصيري ونهايتي قبل بدايتي كما يختار الكاتب نهاية قصته قبل بدايتها، لذالك انا افعل كل هذه الاثام ولم يهتز بدني لوحده منهم.

أجمل اثمآ أقبلت على فعله ولن يتكرر هذا الاثم الا بوجود فتى الخطايا  الثمل يأن اسفلي كما الآن حيث يدي التي لاتكف عن اعتصار كل جزء في جسمه، فاتن وجميل ككل الاشياء الغير مباحه.

نافذة البرج كانت تصدر صوتآ بفعل الرياح، وتجعل منها شاهده على أثمي الذي كبلته بين قدمي، كان مخمورآ بالكامل وعيناه تصارع للبقاء مفتوحه وانا انهش جسده الأبيض ببطئ وهدوء يشابه وقع الرياح

مررت اصابعي على طول جسمه وشفتاي لاتتوقف عن امتصاص ثغره الحلو، ولعابه الأشبه بلعسل"اريد تحديد نكهتك يا جونغكوك ولكن كل جزء يحمل نكهه احلى من الاخرى وكل جزء ينافس الذي قبله بمدى لذته "

قهقه بثمول غير مدركآ لما حوله "نكهتي؟ أمم انا مزيجآ من السجائر والخوخ وثغري ساخنآ كالخمر وحدد أنت ماشئت أيها الزبون" ضحك بعدها بخلاعيه وأمسك يدي يقودها الى جزء جسمه الأجمل وانا حيوان ذو شهوة مجنونه فُـ لَم اتراجع عن اعتصار دبره بقوه.

"أنت كالسجائر، رغم مضرتك الأ أنني لا زلت أموت شبقآ بك"

تجردنا من ثيابنا دفعه واحده فلم أعد أطيق صبرآ، جعلته يجلس بحضني ومؤخرته تقابل رجولتي

"هيا، اقفز" على الرغم من ثمالته الشديده الا أنه استطاع تلبية ماطلبت وصار يصرخ ويقفز بسرعه وأنفاسه العاليه تلفح رقبتي.

"تايهونغ، أخرج ارجوك  اشعر أنني اتمزق" دموعه كانت تتسابق على خده ولكن محال أن أنهي ما بدأته للتو، قلبت الوضع ليصبح نائمآ على ضهره وارفع قدماه على كتفي ولا زالت فحولتي تشق طريقها الى أدفئ بقعه من داخله.

لم إتوقف عن منطقه معينه بل طحمت كل حدوده المنيعه وصوت لهاثه يطرب مسمعي "الى أي مدى أنت لذيذ؟ أكاد لا اتوقف انا على استعداد لنكحك حتى بزوغ الشمس، انا مجنون وجمالك يجعلني  في حاله عدم ادراكآ للواقع".