يحتضنها بخفة...يستنشق عبيربها الدي لطالما عشقه....يشتم فروة راسها....
في الصباح مع اشعة الصباح الدافئة تتسل من نافدة عرفتهما...استفاق الاكبر.... يتأمل معشوقته وسارقة قلبه....يسرق القبلات منها.... يدخل الحمام...وهاهو يخرج يتجهز ل الذهاب الي شركته....ببدلته الرجولية...يضع من عطره...الدي تحبه الاصغر....يقبل جبينها...يمسح علي شعرها...ليكتسح غطاء البرود...والقسوة....يقود سيارته بسرعته المعتادة...يصل شركته.... ينحني الجميع لهم....وهاهو داخل مكتبه.يباشر العمل....
.
.
.
.
في مكان اخر من قصر الاخري....هل عثرتم علي اثر لها.....تفرغ جام غضبها علي دالك الحارس..... الدي كلفته ب العثورة علي تلك العاهرة الصغيرة كما تسميها
سيدتي انا....
تكلم....انها حية.. في قصر السيد جيون...
تضرب جبهتها بيدها...يا تفرغ المسدس في راس الاخر....
تلعن تحت انفاسها...تلك الساقطة اللعينة..اه كيفتفكر في كيفية التخلص منها....تحطم كل شي في امامها....تصرخ بكل شخص يضهر امامها
امي اهدئي....تقول ابنتها بنية تهدئتها....كيف لي ان اهدء....
تحطم المزيد من المزهريات... وكل الأطباق التي علي الطاولة...
تمسك راسها تدحل غرفتها...
.
.
.
_______
اما عن تلك الملاك الصغري تدخل خادمتها ميمي غرفتها....
سيدتي ارجوكي خمس دقائق بعد....
تقهقه عليها.....
هيا استيقضي ارجوكي...تتوسل اليها ان تهطيها فرصة ل النوم...
حسنا خمس دقائق لا اكثر......
انته الوقت... تتدمر بهده السرعة افف
تسهادها تدخل الحمام.... نساعدها في ارتداء ملابسها....تسرح شعرها الحريري....
تجلب لها طعامها... نساعدها....ولاننكر ان ميلا..احبتها....
تتكلم معها ل ساعات طويلة....
تروي لها ميلا حكايته ...تنزل دمعة الاخري...سيدتي ممرتي بكل هدا....لكنك ما زلت صغريه ... انه القدر لاباس...
هيا امسحي دموعك....
يدردشلن معا وقت طويل.... لم تشعر ب مرور الوقت..
.
. لتقرر النوم ريثما ينهي الاكبر عمله
.
.
.
.._________
في شركة الاخر....يعمل علي اوراقها.....يوقعها....
تدخل تلك السكرتيرة تمشي بتغنج....تتكلم بدلع...كوكي...
لم يتكلف العناء النضر لها..
تعبث ب ازرار قميصه.....
يصفع يدها يبعدها عنه...فهو يشمأز منها
تركل المكتب ينضر لها الاخر تمنت لو انشقت الارض وبلعتها..تخرج من تلك الغرفة...خائفة ترتجف اوصلها...ساقاها لم تعد تحملانها...
ينهي جميع ملافاته.... ينضر لساعتها....وقد كانت 20:30
ب الفعل.
وقد اكتست السماء توبها الاسود مازينة بحبات الؤلؤ المتفرقة
ينضر من نافدة شركته يناضر دالك القمر
عندما اري القمر اتدكرك هو قمرنا وانتي قمري وحدي
.
.
يدخل المنزل بتعب....يدخل الغرفة وقد كانت ونائمة ب الفعل...
يزفر الهواء...ياخد حمام يخرج مرتديا سروال منزلي مريح..عاري الصدر
يمسح علي شعرها لتستسقض....تحتضنه فهي ب الغعل اشتاقت له...يبادلها بصدر رحب....
هل اكلتي ينضر لها بنضرة حادة هي لم ترا وجه ولكن نبرة صوته كافلة بدب الرعب قي قلب اين كان..
توترة في الرد كنت انتضرك....انت تاخرة لدالك تتكلم بطفولية...يقرص خديها...
يحملهامنزلا اياها كوك...تحمر خجلا فهو يتعمد اخجالها..تخفي وجهها في حضنه
يجلسان عاي تلك الطاولة الكبيرة..يطعمها تارة وتارة اخري نفسه...
يساعدها في غسل اسنانها ووجهها....
يتسطح وعلي السرير معها يداعبها ....
كوك....... روحه... لا رغبت لي في النوم....
يقربه له....يقبلها قبلان متفرقة علي وجهها....
تحاول اغماض اعينها....
تخاد الي والنوم ب الغعل....
الساعة الواحدة بعد منتصف اليل تتحرك بعشوائية...
تستفيق علي الم شديداسفل بطنها...كوك تهزه بخفة....لكن لا حياة لمن تاندي....
لتبدأب البكاء.....تضرب صدره بيديها الصغيرتين لهاله يستفيق
كوك يهمه لها.....تتكلم بنبرتها الباكية وقد اخدت الدموع مجراها علي خديها....
يستفيق بفزع...بخضنها...طفلتي مابك يتفحصها.....
يشعل الضوء.....يشعق صغيرته غاقة في دماءها.....
بقعة دم كبيرة تلطخ ملابسها ودالك الغطاء الابيض...
يتفحص كل انش منها.... طفلتي هل جرحتي نفسك....
من اين جائت هده الدماء....لتشهق بخوف...وتزداد بكاء....
هل ساموت...كوك..
يستدعي طبيبة العائلة......
.
.
نعم شكرا لك.....
ينضر لكي وقد اكتست وجنتاكي اللون الاحمر....
منزلتا راسها....
يمسح علي شعرها تضرب صدره..بخفة. تدفن راسها في صدره العريض....يقهقه عليها...طفلتي اصبحت بالغة...
.
.
.
تفحصعا الطبيبة... حسنا انتي بخير هده عادتكي الشهرية...
الان يمكنكي انجاب الاطفال...
حسنا...لقد تاخرت دورتكي...وهدا نادر...لكن ليس عليكي القلق..حسنا هدا لن يوثر عليكي ... حسنا لا تخجلي منها..
تومألها بخفة فقد اوضحت لها كل شيئ
كونه شيئ طبيعي...
الاشياء التي تكرهها ربما تكون مصدر سعادتكنعم شكرا ايتها الطبيبة اعتني بها
تنحني ب احترام تخرج ...
حسنا لا باس هيا لتستحمي....
يدخلها الحمام... يساعدها.... يلبسها ملابس دافئة.. يعتني بها
يمسح علي بطنها.....
.
.
.
.
يمر شهر.... وقد اعتادة عليه....لايكنها الاستغناء عنه....
لكنها لم تنسي والدها يوما....تفكر لمادا تأخر لما لم يأخدها...
ا.دمعت عيناها....
يتصل كوك ب الخادمة...بامرها يتجهيزها.....ترتدي دالك الشوب الاسود
يصل الي ركبتها....
تسدل شعرها...ببراعة علي ضهرها...وقد زاد طوله موخرا...
سمعت صوت سيارة ....هل جاء
لما جاء مبكرا....
هل ساعود الي منزلي
هل سياخدني ابي
مدا سيحدث
.
..
.
.
.
يتبع
أنت تقرأ
عمياء في يد متملك
Teen Fictionعمياء والحياة اعطيتها نور وانت عيني قلبي تملكتيني وتربعتي علي عرش قلبي ....