البارت 6

512 24 0
                                    

يستنشق عبيرها يخباها بين ثنايا جسده  يحس برتعاشها فيتركها تهدء
يمسد علي شعرها الحريري الدي ينسدل ببراعة علي ضهرها
تهدا قليلا يحس بهدوء جسدها واعتدال تنفسه.... يبعدها عنه
تتتفس الصعداء وتبدا بسرد ما جارا لها اليوم....... واقسم ان قلبه ينشطر
مع كل كلمة تقولها.....     حسنا بمكننا التكلم عن شي اخر....تنبس ببطئ
نعم...
يسود الصمت للحضات....
يقطع دالك الصمت القاتل تكلم الاكبر...... بدا يسالها عن كل شي.....
بغرض ابعاد توترها عنها.... ونجح في دالك......
يتكلمان في امور عشوائية.....لحضة......
ماهدا...ينبس الاكبر بدون وعي حالما راي تلك الندبة علي خصر الاخري
كونها ترتدي تيشرت يضهر جزء من خصرها الابيض الحليب تشوه دالك المنضر ندبة.  تتوسط خصرها
يتلمسها وبيده ااباردتان اقشعر جسدها هواء دافئ يلحف خصرها....نتيجة قربها الشديد يتكلم والشرر يتطاير من عيناه.....
اقسمت ان نبرة صوته تخيف اكبر رايس مافيا في العالم.....تتردد في الإجابة....اقسمت ان صوتها خاف الجروج من حنجرتها تتكلم بصوت متردد خائف من مصيرة...... ان..ها.    تكلمي....يصرج في وجهها
جعلت تلك الجواهر بلون الالماس..... تسقط تتمرد علي وجنتيها....
تشهق ب خوف من تبرة في صوتة......يعيد خصلاته الغرابية للخلف....
مما يجعله اكثر اثارة......يحاول ان يهدء.   كي لاتخاف صغيرته منه...
تشهق تحاول كتم شهقاتها بيديها الصغيرتين لا تدري ما قد يحل بها...
يتنفس الصعداء بعد أن راي حالتها ......
وهو يكون طبيبها النفسي.....حسنا ياخدها في حضن عميق......
دام نصف ساعة......يجهلعا تهدء..... يجبرها علي التكلم بطريقته....
انها.....(شهقة) زوجة....(شهقة) ابي......
تمسح دموعها بيدها الصغيرتين بينما الاخر يقرب وجهها يتاملها...
تلك التفاصيل التي ادمنها......
احست بانفاسه الساخنه علي وجهها....... يتسارع نبضات قلبها.....
كانها في صراع مع والوقت...
ود لو ياخد شفتيها بين ثغره لاكنه لا يرغب ان تخاف منه ...... فهدا ماكان يخافه......
تتكلم نخنقة..... وخدود محمرة انف صغير احمر بسبب البكاء.  ...ورموش مبللة.....
زوجة ابي حاولت التخلص مني عندما كنت صغيرة......
اقسم وان كلمتها كانت ك شرارة من النار  تشعل به دالك الفتيل....
اقسم وأنه سيريها الجحيم بعينه.......
يربت علي شعرها.....تفاجئة من ردة فعله....هل هو مريض تفسي او طبيب....
منفصم شخصية....
يتكلمان في امور وعشوائية.......     وكم كان كلاهما وسعيدا جدا
ميلا...... تتكلم بتردد هل انا جميلة.... منزلة راسها
يمسك كلتا يديها بخباها بين خاصته الكبيرة.....انتي اجمل مارأت عيناي.....
تبتسم بخفة بينما خدودها اكتسبت دالك اللون الاحمر و المحبب لقلب للاخر..... يقهق علي ردة فعلعا
.....يتكلم الاخر.    هل تردين ان تستعيدي بصرك.......تتاضره...باعين لامعة..... وهي لا تدري ما هي الحرب التي ايقضتها في نفس الاخر
اومأت ببطئ نعم.....
ولكن كيف.....
عملية.........    تبدا نوبيتها الهستيرية تكورت علي نفسها......تبكي....
بينما الاخر لا يعلم مدا يفعل....... فهي اول مرة يراها في هده الحالة....
يحاول تهدأتها دون فائدة...... لما يكون الأمر صعبا هكدا. يتنفس الصعداء. ..يفكى في طريقة تجعلها تهدا......
يخطو خطوة جريئة  وجهها بيديه الكبيرتين ياخد خاصتها في قبلة
عميقة يمتص العلوية تارة والسفلية تارة اخري......
تتخدر من قبلته.....تبادله ببطئ يبعدها..... بعد نفاد الهواء من راتبها
تضرب صدره بقبضة يدها الصغيرة.....ويبعدها يربط بينهما..... خيط من اللعاب.... يناظرها ببطئ بينما الاخري...... حدودها اكتسبت دالك اللون
الاحمر.....والمائل ل الزهري.....
تتكلم لا اريد تلك العملية.    اتضن أنني لم اجرب.......
اكره دالك الشعور.......تعتقد انه بصيص امل ثم يتلاشا ......
لا اريد انه يعدبني......
تضرب صدره العريض بيديها......كانت كلماتها ك السكاكين في قلب الاخر.......
يضع جبهته ضدد خاصتها.......وهل تريدن رايه وجهي......
اومات ببطئ.......لدا العملية هو الحل الوحيد لاكن.....يضع إبهامه علي خاصتها يمنعها من ااكلام......لايوجد لاكن صغيرتي.....
.
.
.
.
.
.
. والان ساوصلكي الي منزلك.....
.________
تضحك بهستيرية مع ابنتها سوف اتخلص منها اليوم.
.
.
.
يتبع

عمياء في يد متملك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن