البارت الرابع عشر

627 27 15
                                    




"اللهم صلي وسلم على نبينا محمد "
" استغفرالله - سبحان الله وبحمده - لا اله الا الله ومحمد رسول الله "
لا  تشغلكم قراءه الروايه عن ذكر الله 
"اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضنا ومرضى المسلمين اجمعين "
"اللهم ارحمنا برحمتك يارحيم "





بعد ساعتين رجع محمد البيت ينام والبنات بيسهرون الين اليوم الثاني ويفلونها اتجهه لغرفته
وارمى نفسه على السرير الا باب غرفته ينفتح
دخلت وسط الظلمه واخذت نفس عميقق يملئ رئتها من ريحته وريحه عطره وهو ساكتت م تحرك عرفها من ريحه عطرها ويميزها من بين كل العطور
اتجهت لدولابه تفتح واشتغل نور الدولاب وتقدر تشوف وتميز  كل  لبس تشوفه اخذت تيشرت بلون الاسود حطته قريب من انفها تشتم ريحته المفضله عندها فزت من دخلت يدين ومسكت خصرها صرخت لاكن سكر فمها بيده يهديها ولفها له
محمد بهدوء : انا محمد
غزيل بربكه : خوفتنيي
محمد : بسم الله عليس ي غزلي
غزيل : م يجوز تشوفني الحين ولا تمسكني الين تتزوجني
محمد : بتزوجس
ابعد عنها ونزل راسه : اعتذر اذا ضايقتس
اتجهت غزيل له واباست خده قريب من مبسمه وابتسمت واتجهت تركض بتطلع من الغرفه لاكن فزت من الي مسك يدها يسحبها لحضنه ويدخل راسه بعنقها يشم ريحتها وريحه شعرها
لاكن بدون مقدمات دق الباب ثلاث مرات متتاليه وانفتح الباب  جود : حمود تجيب عشا ؟
محمد بربكه : ابشري الحين
تقدمت جود وحضنها محمد وطلع من الغرفه : شي ثاني ؟
جود : سلامتك
اتجهت جود للغرفه وسكرت الباب
واتجه محمد لغرفته ياخذ بوكه وجواله ويطلع يجيب لهم عشا

~ في الداخل يوم طلع محمد وجود برا ارتاحت كانت بتنكشف وحزتها وش بتبرر لها وكيف بترضيها اتجهت لحافه السرير  وانسدحت وحطت يدينها تحت راسها تناظر السقف بسرحان وماحست بمحمد الي دخل غرفته ناسي عنها ياخذ جواله وبعدها يطلع للمطعم اتجهه لسرير ياخذ جواله وفزت غزيل ولف محمد لها يحسب طلعت ابتسم
محمد : احسبس طلعتي
غزيل بتأتأه : كنت انتظر تروح جود وتطلع انت واطلع عشان محد يشك
محمد اتجه لها : ايهه بطلع الحين
غزيل وقفت : طيب اطلع وانا بطلع بعدك 
محمد : طيب مع سلامه
ورجع لها من تذكر : م فيه كلمه حلوه بوسه  شي  ؟
غزيل بخجل تقدمت وباست الشامه الي بعنقه وتحبها حيلل  محمد ذاب من قربت ومن اختلط النفس وما كان بينهم شي  مسك خصرها وباس عنقها قريب من نحرها مما ادى الى علامه خفيفه
وقرب من اذنها وهمس : اسمعي بكلم امي بالموضوع اليوم وبكره بخطبس معاد بصبر
وجنتيها صارت حمر من الخجل  بهمس : طيب
بعد عندها وطلع وهي جلست على السرير من الخجل الي راودها هفت على نفسها تحس بحراره سرت بجسدها بأكمله معاد اخذت جوالها واتجهت تطلع للحمام فتحت الباب وطلعت وسكرت الباب وراها ولفت على صعود ام محمد وخافت مرهه بس م بينت لها
ام محمد  بتسأل  : وش تسوين ي غزل ؟
غزيل : لبيه ، كنت اكلم ورحت للغرفه ولقيتها فاضيه ودخلتها
ام محمد بحنيه : طيب ي امي هذي غرفت محمد بيدخلها بعد شوي
غزيل : ابشري ي خاله
غيرت وجهتها واتجهت للبنات


سريتي بي يابنت الاجاويد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن