part 18

206 15 10
                                    

Hello everybody ❤ 🤗

Hello my butterflies 🦋💕

فراشاتي  كيفكم اشتقتلكم🦋💕

عدنا من جديد 😎☄
أتمنى تكون عودة جميلة

دون الإطالة عليكم

.

" تعبت و أنا أكتب و أعدل و أجهز
فرحوني بتعليقاتكم بين الفقرات "
🥺❤

.
.
.

أستفتح هذا الفصل :

" لكل نهاية بداية إلا نحن غرقنا في المنتصف"
.
.
.


أتمنى أن يعجبكم.....

قراءة ممتعة....

تجنبوا الأخطاء الإملائية....

الفصل طويل و لم يتم مراجعته

💫⭐🌟

---------------------------------------------------

في السيارة امام الباب الخارجي للقصر كان فابيو جالسا على كرسي القيادة و في الخلف لويس يعبث بهاتفه، إن دققنا النظر أكثر هو لم يكن يعبث فقط بل كان يتأمل صورها المنشورة على حسابها الشخصي في مواقع التواصل الاجتماعي....

و من لمعة عينيه الواضحة و التي توسع بؤبؤها دلالة على وقوع قلبه الصغير لها

  خرجت ابتسامة دافئة من بين شفتيه دون وعي منه حينما توقف عند إحدى صورها التي اِلتقطتها يوم ذهبوا الى مدينة الألعاب،

تأملها لدقائق بينما عقله يسرد حوارات طويلة مع نفسه و بالتأكيد محورها هي....

" و كم تبدو ابتسامتها مشرقة و جميلة
ت

بتسم ببراءة و كأنها ملاك يشع نوره في العتمة..."

" انتِ جميلة كالنجمة تلمعين من بعيد....
لا يمكنني الامساك بك او احتواءك او حتى نسبك لي فقط أجلس وأتأملك كمعجزة لن تتكرر مرتين، .....ربما لا تعلمين و ربما قد نسيت و لكن أنا فقط اتذكر..
أنا فقط اعترف...أنني بحاجة اليك رغم علمي انني في الواقع سأتأذى"

كانت افكاره هذه واضحة عليه كثيرا خاصة ملامحه التي تغيرت  مع تغير ما يشعر به او عينيه و ما تظهرانه من أحاسيس و هي تتأمل صورتها بين يديه.....

ولا يخفى ان ما يحدث الان مع الصغير  فابيو قد لاحظه  من المرآة العاكسة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Riches Of The Hell _ ثروات من الجحيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن