لُطفًا استمعوا إلى أُغنية starboy
كُنتْ هائِجًا كَالبُركانْ
في شَيءٍ يُدعى بِالمَكانْ
يُوجد بِه السَوادُ مِنْ جَميعِ الأَركانْ
وَ يُحاوِطَنِي الكَثيرُ مِنْ الدُخانْ
أَتانِي فَتى يَبدُو كَالأَغصانْ
وَ أَحاطَنِي بِالكَثيرِ مِنْ الحَنانْ
وَ كَأنهُ يُمحِيَ عَني الأَحزانْ
وَ أَصبَحتُ بينَ يديهِ فِي هُذيانْ
كانَ لِصَوتهِ وقعٌ كَالأَلحانْ.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
موسيقى صاخبةٍ وأجسادٍ عاريةٍ , قبلاتُ وسياراتُ مصطفةً بانتظامِ تُبهر العقولِ مِن شدةِ جَمالها, عطورٌ مختلفةٌ صراخٌ وتصفيرٌ يدلُ على حماسِ واستمتاعِ كُل مَن هنا دخلَ تايهيونغ مرتديًا بنطالٌ اسودٌ ضيق مِن الجلدِ مع قميصٍ أسودٌ وجاكيت أحمرِ اللونِ مع كعب لم يزدهُ سوا إثارةً يجولُ بأنظارهِ المكانَ فاحصًا إياه منبهرٍ على مايراهُ من جمالٌ يبدو مختلفًا عن ما توقعهُ
ناظرًا بعدها إلى هان الذي كان يستمتعُ بجانبهِ مع الفتياتُ
" هيَ هان "
موجها تايهيونغْ سؤالهُ إلى هان بفضولِ
" هلْ سنبقى هكذا فقطْ ننظرُ ؟ "
يقلبَ أعينهُ بمللِ متسائلاً عنْ ما سيحدثُ
" أنتَ متحمسٌ جدا لا توجدُ مملكةٌ دونَ ملكٍ لذلكَ سوفَ ننتظرُ الملوكُ "
YOU ARE READING
رَبيعي الأَبَدِي| TK.
Детектив / Триллерيامَنْ سَرقتَ ذِهلي وَ أَزحتَ عَني ثُقلي وكُنتَ مَعي كَظْلي ، أنْ وَقعتَ بِالغَرامِ غَازلْ سَأُوهِمْ النَفسِ بِأنَ الكَلماتْ مِنْ اَجْلي أنا عَيِّل ضَالّ السَبيل في أزْلي فَسألْ عَني الخُلق أنْ مازُلتَ بِحُبكَ مُبتَلي ، عُدْ لي بِعَقلي يامَنْ هَدمتَ...