..
استمتعوا 🤍
..
وديع نام يومين ؛ بالمعنى الحرفي يومين .. بعد التقى بعبد العزيز لي ميثم كسر له رأسه و هو يسأله عن شنو تكلم هو و عبد العزيز لي ما يعرفه حتى .. و لا يعرف فهد لي حتى هو طلع العريس لي جو عشان زفافه ، بس هذا وديع يعرف بس ابوه و أمه و ناصف
و جواله
هو حتى تسأل ليه ميثم عاطي ذا الشخص أهمية هالكثر !
بينما هو يشوفه بس هطف زي كل لي في البيت .
صعد وين غرفته لي ناصف يشاركه بيها ، غير ملابسه و نام .. العم احمد حاول معه خلال هاليومين ، كان يجيه و يحاول يتحايل عليه أنه يصحى ، حتى اصايل جات تبغى تصحيه و هو كان رافض أنه يطلع لهم من اساسه ، كان بس يبغى ينام بأي شكل كان
طبعا غير محاولات ناصف و امه
بس لي كان غريب في وجهة نظر وديع أن ابوه ما جاه ما جاء ناحيته ابداً ، كأنه غير موجود ، و هشيء ما زاده سوى راحة و سعادة
كان بأعمق أحلامه ، حتى حس بحد يسحبه من سرير ، هشخص مو بس سحبه من سرير لا .. طلعه برا الغرفة بكبرها ، عيونه كانت شبه مغلوقة و رغم حجمه لي يعتبر متوسط الى انه ما قدر يمنعه او يقاومه حتى و من قرر يفتح عيونه صدق كان في مجلس الرجال ..
ابوه كان جالس أمامه و وديع و شخص لي للحين ما اخذ عناء انه يطلع وجهه واقفين أمامه ،
ناظر وديع حوله و فعلاً الكل كان موجود ، ناصف و ميثم و عم احمد و اولاد عمه لي ما يعرف حتى اسمائهم .. و سأل نفسه ؛ وش قاعد يصير؟
ابوه استقام من مكانه و حط يده على كتف الشاب لي جنبه ، هنا قرر انه رح يستعمل لسانه و يشتم الشخص لي تجرأ و سحبه كذا بكل انواع الشتم ، لف وين الشخص و انعقد لسانه بدل يتكلم
كان عبد العزيز لي باقي يمسك به من ذراعه ، يناظر ابوه بملامح جامدة
"ولله كفو .."
تحدث والد وديع ، ليسحب هو ذراعه من يد عبد العزيز بعنف لدرجة انه تألم ، و عيونه تناظر ابوه لي دخل يده في جيبه يطلع مبلغ محترم يمده لعبد العزيز .."شقاعد يصير هنا؟ وش ذا ! .. ثم انت كيف تسحبني كذا"
تكلم وديع يصارخ بوجه عبد العزيز لي ما عطاه اي ردة فعل تذكر ،
أنت تقرأ
اسمعني.
Romantikمقدر اوقف لك في دربك دام بعدك بختيارك و لي خلى في قلبي حبك ما يطول انتظارك. عامية قاي Bxb لي ما يحب ذا نوع لا يدخل