𝗧𝗛𝗘 𝗗𝗔𝗥𝗞 𝗦𝗜𝗗𝗘 || 07
- START -
[FLASH BACK:]
-يمكنك قول ذلك.. إستمر لبضع أيام بلحاقي للمنزلي و هو ثمل، ولكن لم أراه بعد ذلك.
-إذن ماذا تريدين مني؟
-أعلم أن من الوقاحة قول هذا، ولكن هل يمكنك أن تمثل أنني حامل منك؟
يقف منصدماً و يصرخ "ماذاااا؟ " يجلس بعدما نظر له كل من في المقهى.
-هل تعتقدين أن أبي سيقبل بهذا؟ لن يتركك و شأنك أبداً!!
يتنهد و يقول بعدها.. " إسمعي، يمكنك قول أنك حامل ببساطة لما يجب علينا أن نخبر أبي؟
-سيتداول الأمر بين الصحافة لا محالة لذا لم أرد أن أثير لك المتاعب!! أردفت وهي منزعجة من الأمر. ليس و كأنها تود ذلك، فهي كذلك تعتبره عارٌ لها.
صمت يفكر لبعض الوقت، ثم تقف لتخرج و تقول. "سأدعك تفكر في الأمر"
خرج السيد مين ليتصل بأبيه.. " مرحباً أبي، كيف حالك؟ "
أجابه بنبرة غليظة. " ٱدخل في صلب الموضوع، لست معتاداً على هذا الإهتمام المفاجئ "
قهقه قليلاً السيد مين. " حسنا، أبي هناك فتاة حامل. "
يجيبه الآخر وهو يرتشف الشاي. " وماذا؟ " عدّ السيد مين لثلاثة بصوت خافت و قال بسرعة" إنها حامل مني "
بصق الشاي صدمةً وقال بعد وقوفه السريع. " ماذااا قلت؟ " ضحك السيد مين ليلطف الأجواء.
-أيها المنحرف!! ألا تخجل من نفسك؟
خجل السيد مين و لعن سوجيك في نفسه و قال بعدها. " بخصوص ذلك.. آه، لم أكن في وعيي "
جلس الآخر في آريكته و وضع رجل فوق الأخرى.
-لا تفكر أبداً من الزواج منها، سنرسل لها مال التعويض.. و أنت ستتزوج بإبنة عمك ميونغ هي.
أنت تقرأ
THE DARK SIDE || ONGOING
Romance- فِي سِنِ ٱلشَبَابْ، يَعْتَقِدُ الجَمِيعُ أَنَهُ سِنَّ ٱلزُهُورِ وَ الحَيَاةِ، لَكِنْ لَمْ يَتَوَقَع جَمِيعُهُمْ أَنَ هَذَا هُوَ ٱلوَاقِْعْ ٱلمَرِيرْ.. مَاعَاشُوهُ مِنْ حُبٍ غَيْرَ مُتَبَادَلْ َو مِْن إِنْفِصَالاَتٍ مُتَعَدِدَةٍ جَعَلَهُمْ يَسْتَف...