مغنية مشهورة عالمياً،تستقر بطوكيو لأسباب مجهولة لا يعرفها احد...
ما ماضيها الذي تخفيه عن الاعلام؟
و ما اسرارها التي لايعرفها احد؟
لما تحيط بها هذه الهالة من الغموض؟
وهل تخفي شيء؟
تخرج تلك الفتاة ذات الشعر الزهري اللامع،و العيون الزرقاء السماوية،مع ابتسامة تزين وجهها،بشرتها البيضاء التي تبدو كأنها تضيء،مع جسدها المنحوت،ترتدي تنورة سوداء تصل لركبتها مع قميص ابيض باكمام طويلة و شفافة،مع قبعة بلون التنورة.
"لقد كان السفر متعبا حقا،علي ان اذهب لمنزلي"
استأجرت تلك الآنسة التي تبدو ب14 عشرة من العمر سيارة أجرة لتقلها. بعد دقائق تصل لاحدا المنازل ،تخرج من السيارة بعد ان دفعت لسائق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلت للمنزل،اغلقت الباب،و توجهت إلى الطابق الثاني حيث فتحت غرفة كانت على يسارها و قفزت على السرير بتعب.
"اوه،كم اشتقت لكي ايتها الغرفة،لم آرك منذ 3 سنوات،اااه انا متعبة"
مرة لحضات،لنلاحض ان الفتاة قد غفت على السرير،لقد كان واضح على وجهها التعب،فقد كان وجهها شاحبا مع هالات سوداء بالكاد تضهر تحت عينيها،و لا بد من انها لا تاكل جيدا حيث أنها نحيلة.
❤️بعد ساعتان❤️
تفتح عينيها،لتنهض،و تتجه نحو حقائبها بهدوء.
"يبدو اني كنت متعبة،هههه حسنا لا بأس وقت الجد،لنرتب هاته الأمتعة اولا"
قالت و هي ترفع اكمامها و تستعد لحمل تلك الصناديق.
❤️بعد ساعة و ربع❤️
"انتهيت اخيرا!!!"
تجلس تلك الفتاة على سريرها بتعب و هي تتنهد.
"ليس وقت التعب الان يا ايمي!!"
تنهض للتوجه للحمام،ملئت الحوض بالماء الدافئ،وضعت عدة مستحضرات مماجعل رائحة الماء اروع و صار لونه مائل للوردي مثل شعرها.
