_________________
•[منقذي من الجحيم]
•ايـات رسـول.
تكول ليـان:-يكُولون التحبه تضمه بالعَين وانا بيا
عَين اضمك وانت عَيني !
_________________
أنا أسهرُ كثيرًا
أنا لا أنام..
حياتي، سوادٌ و عبوديةٌ و انتظار..
فاعطني طفولتي..
و ضحكاتي القديمة على شجرةِ الكرز
و صندلي المعلَّقَ في عريشة العنب،
لأعطيك دموعي و حبيبي و أشعاري
بكيت
لأن كل شيء يتفلّت من بين يديّ
كل شيء ينهار
كل شيء يتلاشىٰ كحفنة رملٍ في الريح
بكيت
لأن قلبي حين ذبحته كل سكاكين الأسىٰ
لم تستطع عيني مواساته على سبيل دمعة
لقد فقدت قدرتي على الوجود."
"ما راح انسى هذيج الليلة التى كدت فيها أن أموت من شدة الحُزن و البكاء،
ما راح أنسى الموقف ولو امتلكت من العمر ستين خريفًا، يوم شعرت أننى
بلا أية أهمية، و أنني عابرة، يوم لم أجد من يسمعنى و يحنو على ألمى رغم كثير
إستماعي إليهم قبل أن يطلبوا منى أن أنصت إليهم.. لم يهتم لحُزنى حتى الذين بكيت
لوجعهم الصدمه الصدمه
مكدرت اتخطاها دائمن تجيني
صدمات بس هل مره الصدمه اكثر جنت أتمنىٰ
أن أعيش في عالم
لا يكون فيه اللطف خطورة.
بس ما صار الي اريد عيوني
وكل تركيزي على المسج مادري
وما اعرف شسوي ايديني مربطه
شويه وجان يتصل عليه بسرعه
رديت عليه وحجيت
واني دموعي تنزل على خدي بحرگت كلب
أنت تقرأ
منقذي من الجحيم "الاصليه "
Ação- أنِــا لـيَـان : - قـويه في عَز ضعفي . - النـار التي تحُرق نفسها . - الرمـاد المتُبقـي منيہَ - الحـرب التي بلا جنود - انِـا تلك المَرأة كيدهَـا قاتل ، - تشع ڪَ نجمةَ عذبة الاطباعَ - قويةَ لا تهِاب الرجال - عندمَـا تنكسر ـلا تبڪُي بل تكسرهمَ ،...
