_______________
•[منقذي من الجحيم
الكاتـبه:-ايـات رسـول.
يكول:-كون يَمج و اختِل
بحُضنج دَخيل .______________
• لقد فَقدت القُدرة على العِتاب ، على الركض في الطُرق المجهولة المُناقشات الطويلة التِي لا جدوى منها .
لا أملك طاقة كَافية لِبدأ علاقات جديدة ، لا أستَطيع التشَبُث بأي شخص أو حتى التَعبير عن مشَاعري له .
فقدت الشَغف أتجاه الكثير
من الأشياء التي أنتَظرتُها طويلاً ، وأصبحت أميل أكثر للصَمت .
يقَولون : بَعد مرور العاصفة ، تُصبح شخص آخر لا يَنتظر ، لا يَتمنى ، لا يَسعى ، لا يُفكر إلا في مرور أيامه في هدوء وسَلام تام .
• وها قد أصبحت هكذاُ رغماً عني يظل الإحساس الأروع في العالم هو أن يكون المرء مُطمئنًا
مطمئن، لا أكثر،
لا يشعر بالخَوف أو الرّيبة
ولا تعتَليه الشّكوك أو الضّيقة،
مُطمئن فحَسب." اني شنوو؟؟ اني ليش هيج سويت؟ معقوله اخذت القرار الصح؟؟ شراح يصير بعدين؟؟ مراد راح يتأذه لوو لااا؟؟
اني شراح يصير بيه؟؟ كل هاذه ما اعرف؟؟ وكفت على حيلي من سمعت
صوت زيدون دخلو الولد للدوان وهناك بلش العياط والسب والشتم جدي منا
واصهب وعمي منا وابوي
وولد عمي هم منا وما تفهمين
كلشي اخر شي حجه
اصهب شي خلاني انصدم صدمت حياتي_بنت عمي ما تطلع من هل بيت لوو على كصت ركبتي اني ناهي عليه وابن ابوي الي يتدنالهه
الكل ضل يهدي بـ اصهب يسكته بس ماكوو ضل يحجي ويفشر اخر شي جدي صاح بيه
_مووو هيــــج ابني خلي الحـجي بالتفـاهم
صارت لحظت سكوت اني
عفتهم وطلعت من الباب الوره ركضت بسرعه
من شفت باب البستان مفتوح
ضليت اركض وتعثور اخر
شي ما نتبهت من ضربت
بجسم شخص وكعت على وجهي_الله الله على كيفج بنيتي
وكفت على حيلي ونتبهت على جان رجال جبير بس ما اعرفه منو:-اسفه مااا جنت منتبه على الطريق
_انتبهي مره الثانيه
_تمام انشالله
_شدخلج للبستان
_الباب جان مفتوح ودخلت
_بنيتي هل بستان ما يصير اي احد يدخل بيه هاذه مالـ الشيخ عبدالرحمن
_ايي اعرف مالته
_من تعرفين عليش تدخلين وانتي أصلا منوو اول مره اشوفج
_اني حفيدة الشيخ عبدالرحمن
فتح عيني على وسعهن من الصدمه وكال_صدك تحجين انتي زين بنت منو؟؟؟
أنت تقرأ
منقذي من الجحيم "الاصليه "
Ação- أنِــا لـيَـان : - قـويه في عَز ضعفي . - النـار التي تحُرق نفسها . - الرمـاد المتُبقـي منيہَ - الحـرب التي بلا جنود - انِـا تلك المَرأة كيدهَـا قاتل ، - تشع ڪَ نجمةَ عذبة الاطباعَ - قويةَ لا تهِاب الرجال - عندمَـا تنكسر ـلا تبڪُي بل تكسرهمَ ،...