♤•°•°•°•♤
《سوجين》:
"فالنذهب يا فتيات!" صرخت جيني بمجرد أن جلسنا جميعًا في السيارة.
"يا فتاة، أنا أتفق مع كاتي، تبدين مثيرة للغاية اليوم!" قالت جيني وهي تنظر إلي بحواجب مجعدة.
"لكن، ستبدو أكثر سخونة، إذا أضفنا لمسة سحرية." قالت قبل فتح الزر العلوي لقميصي الذي جعل قليلاً من صدري معروضًا.
قلت بينما كنت أحاول غلق زر قميصي، "هاي، إنها ليست فكرة جيدة" ، ولكن عندما نظرت إلى الزر، كان مكسورًا إلى قسمين.
"ما مقدار القوة التي استخدمتها هذه الفتاة لكسر زري دون علمي بذلك؟" تذمرت وأنا أنظر إليها.
"هاها ... هي على حق. عِشي شبابك. ليس الأمر كما لو أن خالتك يونا ستكون في الحفلة." قالت ليسا وهي تنظر في المرآة أثناء قيادتها للسيارة.
لقد كانوا بالفعل على حق في ذلك. لماذا كنت أتصرف بشكل عالق في هذه الأشياء؟ علاوة على ذلك، لم يكن الأمر كما لو كان هذا شيئًا غير مناسب. اعتقدت.
في وقت سابق عندما رأيت أن الكثير من الانقسام يظهر في القميص، قمت بربطه بالأعلى، بحيث لا يمكن لأحد أن يحكم علي بالقول إنني أفعل ذلك عن عمد، وأظهر الانشقاق بين ثديي.
لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألم يكن هذا عديم الفائدة؟ لما قد يحكم علي أي شخص عندما نذهب إلى نادٍ وليس إلى كنيسة؟
ساد الصمت بقية الرحلة مع انشغال الجميع بهواتفهم بينما كنت مشغولة بأفكاري وفي وقت قصير كنا نقف أمام بوابات النادي.
"يا رفاق اذهبوا. سآتي بعد إيقاف السيارة." قالت ليسا.
"سآتي معكِ." قلت على الفور، وأردت أن أتحكم بنفسي أكثر قليلاً لأنني شعرت بقلبي ينبض بصوت عالٍ عندما سمعت الصوت العالي الذي كان يصدح في الخارج و يسمع كلما فتح شخص ما الباب.
بعد أن أوقفت ليسا سيارتها، بدأنا نسير في اتجاه مدخل النادي.
'أتساءل عما إذا كان سكوبس هنا حتى الآن؟ كيف سأجده في مثل هذا المكان الكبير؟ ظننت أنني أسير مع ليسا التي كانت تتحدث مع شخص ما على هاتفها المحمول.
"ايتها الجميلة." قال أحدهم من ورائنا عندما كنا على وشك دخول النادي، ومن الصوت، علمت أنه ليس سوى سكوبس. استدعاء الشيطان والشيطان هنا.
"واه!" ابتسمت أستدير لأواجهه.
"تحدثتم يا رفاق؟. سأدخل الآن. لا يمكنني التحكم في هذا الأدرينالين بعد الآن." قالت ليسا قبل أن تضحك وتدخل النادي.
"إذًا جئتي". ابتسم وهو ينظر إلي بابتسامته الرائعة. كان يرتدي سروال جينز أسود ممزق وقميصاً منسوجاً مع سترة من الدنيم وشعره مصفف للخلف. بدا وسيمًا للغاية.
أنت تقرأ
ألفا الخاص بي
خيال (فانتازيا)سوجين ، فتاة كورية توارد خواطر تبلغ من العمر 18 عامًا يمكنها قراءة أفكار الآخرين متى شاءت. كانت لعنة أكثر من هدية مات والداها في حادث سيارة ، قبل عام واحد ، وبالتالي ، فإن أول شيء فعلته بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية هو تغيير مكان إقامتها. انتقل...
