♤•°•°•°•♤
《سوجين》:
"كارلا؟ هل أنتِ هناك؟ هل من اقتراحات حول ما يجب أن أفعله في هذه اللحظة؟ همست في ذهني، بدأ جسدي يرتجف من عدم اليقين من مستقبلي.
"أنتِ تتذكريني فقط عندما تكوني في حالة سيئة، أليس كذلك؟" قالت كارلا وهيا لا تزال جالسه في زاوية تلك الغرفة السوداء، والتي يبدو أنها كانت كذلك في عقلي. مظلمة وجوفاء.
أردت أن أضحك على أفكاري وألقي ببعض الملاحظات اللاذعة، عدت إليها لأنني لم أكن من طلب من الله أن يلعنني بهذا التخاطر أو هذه المرأة الغريبة في رأسي، لكنني علمت الآن أنها ليست كذلك حان الوقت للتغلب على هذا الشيء اللعين.
كنت أعلم أنها قد تكون الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتي في هذا الموقف حيث أنا عالقة مع هذا الذئب الجائع، وحدي في هذه الغابة، بسبب غبائي.
لماذا لم أستمع لهوشي؟ أوه نعم، لأنني كنت مشغولة جدًا بفقدان ثاندر والمماطلة حول أنّ كيف قول أسكوبس لتلك الكلمات الجارحة لم تؤثر علي.
"الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة دمك السيء معي يا امرأة!
أنتِ تدركين أنه إذا أكلني، فلن يكون هناك أنتِ أيضًا ، أليس كذلك؟
حاولت التفكير معها.
'هاه! ربما أنتِ على حق. حسنًا. فلنبدأ بوصف هذا الذئب. عيون صفراء محمره، لعاب يقطر من فمه، شعر خشن، و بشكل عام مظهره قذر.
من المحتمل أنه مارق دخل في الأراضي عن طريق خداع دورية الحدود وبدون معلومات الألفا. إذًا - "
لقد قطعت منتصف جملتها، بكلماتي العاجلة ،" هل يمكننا التحدث فقط عن كيفية التعامل معه؟ أو يجب أن أقول، الحفاظ على مؤخرتنا من أن تصبح عشاءه؟ صرخت في ذهني.
كنت أرغب في الاستماع إلى هرائها، لقد كان ممتعًا، أقسم. لكن لا أعتقد أننا كنا حقًا في وضع يمكننا فيه الجلوس والتحدث عن هذه الأشياء الخيالية كما لو كنا في إجازة.
لدينا مهمة لإنقاذ مؤخرتنا المؤسفة من أجل الله!
'هاه! أنتِ لست مرحة. "كانت كارلا تنفخ قبل أن تقف من مكانها والدخول إلى المركز.
'انتظري! هل قمتي بتغيير فستانك للتو؟ سألتها، هل يمكنك حتى فعل ذلك؟سألت مذعورة.
'بالطبع استطيع. أنا روح متحررة، في البداية. الآن إذا انتهيتي، دعينا نتعامل مع هذا الموقف أولاً. اطلب منه أن يتحول. "قالت كارلا.
إنها تجعلني أسعل وأنظر إليها كما لو كانت قد نمت برأسين.
'أنتِ تطلبين مني أن أطلب من الذئب أن يتحول؟😑 التحول إلى أين؟ فوقي؟ هل أنتِ مجنونة؟! صرخت في وجهها وأنا أنظر إلى الذئب الذي بدأ يمشي نحونا، أعني نحوي الآن.
أنت تقرأ
ألفا الخاص بي
Fantasíaسوجين ، فتاة كورية توارد خواطر تبلغ من العمر 18 عامًا يمكنها قراءة أفكار الآخرين متى شاءت. كانت لعنة أكثر من هدية مات والداها في حادث سيارة ، قبل عام واحد ، وبالتالي ، فإن أول شيء فعلته بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية هو تغيير مكان إقامتها. انتقل...
