♤•°•°•°•♤
《أسكوبس》:
التقيت بها اليوم. رفيقتي.
بدأ كل شيء في الصباح داخل الجامعة.
كان الجميع سعداء بقدومي وتكوّن حشد غفير عندما دخلت بوابات الجامعة.
كان كل من ألفا بيتا هوشي و جوشوا ومينجيو وجونغهان ورفاقهم بجانبي.
كنت أقف هناك أتحدث مع أصدقائي عن عطلاتي غير الجيدة ، وذلك عندما شممت رائحتها.
نفس الرائحة المسكرة التي كانت تزعجني طوال 3-4 أيام الماضية. رائحة أثر الذئب الذي يحاول جاهدًا العثور عليه.
"هاي ، أسكوبس ، لقد نسيت أن أخبرك بشيء. لدينا عضو جديد في مجموعتنا. أمم ... إنها فتاة بشرية." قال هوشي ، ولفت انتباهي على الفور.
"إنسان؟ هل تمازحني؟ ألا تعرف ، أنه لا يوجد إنسان يمكن أن يشارك في المجموعة ما لم يكن رفيقًا لأحدنا." سألت في حيرة شديدة من قراره.
في العادة ، لم يكن هو الشخص الذي يرتكب مثل هذه الأخطاء السخيفة ، فلماذا فعلها الآن؟
"كوبس، لا أعرف هذا الشعور حتى الآن. لكني أعتقد أنها قد تكون رفيقتي. أنا لا أعرف شيئًا عنها. لدي هذا الإحساس الغريب بالرعاية والحب تجاهها ، لكني مازلت غير قادر على التأكد من أنها رفيقتي. لو كانت بالذئب لما كان الأمر صعبًا للغاية." تمتم هوشي موضحًا.
"هاي، سوجين! هنا!"
سمعت بصوت خافت جونغهان يصرخ لشخص ما.
"أفهم ما ترمي إليه ولكن عليك أن تفهم أن هناك بعض الإجراءات لكل شيء ،" قلت في محاولة لتقصير الأمر ، بينما كان ذئبي يتفوق علي للذهاب والعثور على رفيقتنا.
كانت رائحة رفيقتي تقترب بشكل لا يصدق وكان هناك شيء واحد واضح الآن ، كانت تدرس في هذه الجامعة.
لن يكون من الصعب الإمساك بها بعد الآن.
"أنا أفهم أسكوبس، أنا كذلك -" قطعت هوشي في منتصف الجملة ، بيدي ، عندما شعرت بوجودها بالقرب مني.
شممت رائحة الهواء بشكل طبيعي ، ويمكنني أن أقول إنها كانت تقف في مكان ما بالقرب مني.
عندما استدرت أصبت بصدمة شديدة عندما رأيتها ، أجمل فتاة رأيتها في حياتي.
كانت مبهرة للغاية لدرجة أنني لم أتمكن من إبعاد عيني عنها.
كان طولها مثاليًا بالنظر إلى أنها كانت رفيقتي. أعتقد أنها ستصل إلى مكان ما تحت صدري بقليل.
وشعرها طويل جدًا وبدا ناعمًا جدًا مثل خيوط الحرير.
كانت عيناها بلون عسلي العنبر.
ألقت نظرة خاطفة علي وتوقفت عن التنفس حينها وهناك ، مصدوم ، لا أعرف ماذا أفعل في هذه اللحظة.
كانت بشرية!
أنت تقرأ
ألفا الخاص بي
Fantasyسوجين ، فتاة كورية توارد خواطر تبلغ من العمر 18 عامًا يمكنها قراءة أفكار الآخرين متى شاءت. كانت لعنة أكثر من هدية مات والداها في حادث سيارة ، قبل عام واحد ، وبالتالي ، فإن أول شيء فعلته بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية هو تغيير مكان إقامتها. انتقل...
