سوجين بوف
بعد أن أغلقت المنزل، جلست في سيارة سكوبس المرسيدس ولم يمض وقت طويل قبل أن نقف أمام جامعتنا.
أخذ يدي في يده، وقادني نحو البوابة حيث كان أصدقاؤنا ينتظرون عند مدخل البوابات التي ستؤدي إلى ليلة الاحتفال.
"رائع! من هذه السيدة التي أمامنا؟ لا عجب أنكي قلتي لا تريدين الذهاب للتسوق. من كان يعلم أن لديكي مثل هذا الفستان الجميل بين يديك." قالت جيني قبل الصفير مما جعلني خجولة بعض الشيء.
"أنتي تبدين جميلة سوجين." قال هوشي فجأة بابتسامة ناعمة على وجهه.
نظرت إليه شاكرة عندما لاحظت أن شريكته تنظر إلي بتعبير غريب.
''تبا! أنا لست هنا لسرقة شريكك، لذا كني مطمئنا. لدي بالفعل رجل بجانبي. أردت أن أقول لها.😏
"دعينا نذهب. حسنا؟" فجأة همهم سكوبس في أذني، وكان صوته أعمق قليلاً من ذي قبل، حيث شعرت أنه كان يكبت بعض المشاعر في الداخل.
هززت كتفي دون أي اهتمام، وأعادت يد سكوبس إلى يدي، قبل أن ندخل البوابات.
بالنسبة للكلية التي لم يكن بها عدد كبير جدًا من الطلاب، كانت مزدحمة بالتأكيد اليوم.
"أنتي فقط مدهشة من رؤية الحشد أليس كذلك؟ ذلك لأن الناس من مكان قريب مثل مدينة الأنياب اللؤلؤية بأكملها مدعوون أيضًا إلى الاحتفال." قال سكوبس.
حسنا، هذا ما يفسر.
"أعلم أنكي تحبين الرقص، لذا، هل ترغبين في أن تأدي رقصة الليلة الأولى معي؟" سأل سكوبس فجأة مما أربكني.
"لماذا نرقص أولاً؟ ألا ينبغي على المؤسسين أو شخص مثله أن يفعل ذلك؟" انا سألت.
"أنتي على حق، الامتياز هو للعائلة المؤسسة. وأنا أقول لكي أن ترقصي معي أولاً لأن نسبي هو مؤسس هذه الكلية ووالداي الذين اعتادوا الرقص أولاً و دائمًا، الآن هم ليسوا في المدينة حاليًا، ولن يفعلوا ذلك." يجدر بنا القيام بذلك الليلة، هل تريدين أن ينتظر الجميع حتى الغد." قال سكوبس.
اه أوه .. هذا لم يكن متوقعا.🤯
قبل أن أتمكن من إعطائه تأكيدي أو نفيه، سحبني معه إلى حلبة الرقص مع بدء أغنية بوب كلاسيكية.
وضع يده على ظهري، وسحبني نحو نفسه حيث كاد جسدانا أن يلمس بعضهما البعض بالكامل. أخذ يدي الأخرى في يده، وبدأ يقودني خلال الأغنية.
كان الرقص مع سكوبس هو أفضل شعور، ومع ذلك، لا أنكر حقيقة أن يده على ظهري العاري كانت تشتت انتباهي بشدة.
غالبًا ما وجدت نفسي منجرفة إلى أرض "لالا" الخاصة بي وأقوم ببعض الأشياء التي لا يمكن ذكرها مع سكوبس. لولا أن كارلا كانت توبخني من وقت لآخر لكنت بالتأكيد أفسدت هذه الرقصة معه☺🤭
أنت تقرأ
ألفا الخاص بي
Viễn tưởngسوجين ، فتاة كورية توارد خواطر تبلغ من العمر 18 عامًا يمكنها قراءة أفكار الآخرين متى شاءت. كانت لعنة أكثر من هدية مات والداها في حادث سيارة ، قبل عام واحد ، وبالتالي ، فإن أول شيء فعلته بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية هو تغيير مكان إقامتها. انتقل...
