سوجين بوف
"سوجي؟ سوجين؟"
"سوجين عزيزتي؟"
"لماذا لا تستيقظ يا جونغهيون؟ لن أتمكن أبدًا من مسامحة نفسي إذا حدث لها شيء اليوم."
"سوجين، استيقظي واللعنة. أنتي تخيفين الجميع الآن!"
اه....لماذا يصرخ هؤلاء الناس بصوت عال جدا.
"سوجين، أريد أن أخبرك شيئًا عن أسكوبس. أنتي تعلمين أنه ليس هو نفسه هذه الأيام ويتصرف كشخص مختلف تمامًا، أليس كذلك؟ حسنًا، لست متأكدة مما إذا كان تخميني صحيحًا، ولكن أعتقد أن السبب هو...' سمعت كارلا تتحدث، ولكن انقطع صوتها عندما شعرت برذاذ الماء البارد على وجهي.
"أي يا إلهي!" صرخت، وفتحت عيني وأنا أغمضهما لتحسين بصري وأنظر حولي من تجرأ على إزعاجي.
"انظروا، كنت أعلم أن هذه هيا الطريقة الوحيدة حتى تستيقظ." سمعت هوشي يتحدث من يميني، مما جعلني أحدق به بينما ضحك الجميع معه.
ماذا كان يحدث؟
وأنا أحدق في عيون سوهيون الدامعة، تذكرت فجأة الأحداث التي حدثت قبل أن يغمى علي، مما جعلني أجلس فجأة.
"مهلا، هل أنت بخير؟" سألت هوشي، أبحث عن أي علامة إصابة أو أي شيء.
"نحن بحاجة للحديث عن هذا. ولكن في وقت لاحق، حسنا؟" همس هوشي في أذني، فأومأت إليه، وابتسمت للجميع موافقة عندما سألوا عن العودة إلى القصر.
"أسكوبس هانتر، أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للانتقام. لقد آذيت صديقي، والآن سترى ما سأفعله مع حبيبتك. فكرت بحزم قبل الجلوس داخل السيارة.
_____
"لقد اقترب الليل يا هوشي، ما هو الأمر المهم والسري الذي جعلك تحتاجني هنا في الغابة. أنت تعلم أنني بحاجة إلى العودة لتناول العشاء، أليس كذلك؟" سألت هوشي للمرة الألف.
"صششش...أحاول أن أسمع ما إذا كان أي شخص قريب منا، من قد يسمع محادثتنا." قال هوشي.
"حسنًا، كان بإمكانك إخباري بذلك قبل نصف ساعة. كان بإمكاني استخدام قوتي والتحقق من ذلك. فكرت في البكاء دون دموع عندما قرقرت معدتي.
"إذًا، هذا هو الأمر. نعلم جميعًا أن أسكوبس أمر بطردي من القصر، أليس كذلك؟ وكان يجب أن أكون خارج المجموعة وأن أكون هنا بالفعل، أليس كذلك؟" سأل وهو يمسك بكتفي وكأنه يجعلني أفهم ظاهرة فيزيائية عظيمة.
"ماذا عن ذلك؟" سألت، و كل انتباهي عليه الآن.
"ألا تجدين الأمر غريبًا؟ أمر الملك ألفا بإيقاف الرابطة بيني و بين المجموعة، لكن لم يحدث شيء. أعلم أنني شعرت بهذا الألم، ولكن عندما فتحت عيني، كان لا يزال بإمكاني سماع أفكار الجميع. ألا تجدين الأمر غريبًا؟" سأل هوشي.
أنت تقرأ
ألفا الخاص بي
Fantasyسوجين ، فتاة كورية توارد خواطر تبلغ من العمر 18 عامًا يمكنها قراءة أفكار الآخرين متى شاءت. كانت لعنة أكثر من هدية مات والداها في حادث سيارة ، قبل عام واحد ، وبالتالي ، فإن أول شيء فعلته بعد الانتهاء من المدرسة الثانوية هو تغيير مكان إقامتها. انتقل...
