تفاعل لطفا❤🥀....
ومن بينهم الطالبات الي من بداية الشجار متصنمات ،
ومفضلات ما يدخلين بين شلة " نورة " وشلة " جويرية "ضحكت " نورة " المقفي وبعدها في حالة ذهول : معقولة ، تبولتين ، ههههههههه
والله أن يشمت/ن ، فيش العربان ههههه ..رفعت " جوري " يدها لفمها تحاول كبت ضحكتها ..
بينما كل من بلفصل ضحكوا بسخب ..
بكت " امينة " بحرج ، وقفت راكضة برا الفصل ..
على دخلة المدرسة " جمانة "" جمانة " الي كانت سادة على أمينة الباب ، دون علم منها
فتحت فمها بذهول ، تكلمت بخوف وهي تشوف " امينة " تبكي : أمينة حبيبتي وش فيكِ ..نظرت لها " أمينة " بعيون دامعة ، لتبكي بعدها ، مبعده " جمانة " عن طريقها ..
توقفت " شيخة " عن الضحك بهسترياء ، ونزلت الرف لطاولة بمكانها ..
رفعت نورة يدها لشعرها ترتبة ، اخذت شنطتها ، خارجة من الفصل بعدم اكتراث لأسلة " جمانة "
" جمانة " بعصبية وهي تشوف منظر الفصل : كل من له يد بلي صار يتوجه على الأدارة ..
عضت " نورة " حامد على شفتها بأحراج ، من
بين مدرسات " الغة " ماهي بجاية الا " جمانة "
الي هي بعينها غير عن كل المدرسات ..
صرخت " جمانة " منقهرة : شوي وجااية ، اشوفكم ان جيت تكونوا فاتحين صفحة > ٣٤ <
والفصل مرتب ..رمقت " جمانة " نورة حامد بنظرة استياء وراحت على الادارة ..
قرطت " نورة " شفتها بندم ، تبعت جمانة
"جوري " ونورة "
و" شيخة " وآمان " وجويرية "رفعت " شيخة " راسها بنتصار بينما فكت ربطة شعرها
لتظهر كشتها ، ومنظرها لحاله يضحك ..
....بلأدارة :
" المديرة " بصوت عالي : ونعمممم زيين ما سويتووا ماشاءالله عليكممم ..هزت " شيخة " راسها بعباط ، انكتمت بعد ما
صارخت " المديرة " عليها .." المديرة " تصرخ بعصبية : الضاهرر منتوا قاادرين تميزوا بين مدرسة محترمة ،
ومدرسة جايين منها ..شبحت " المديرة " بأنظارها لنورة حامد ، بمعنا هذا الكلام موجه لك ..
" شيخة " بنفعال : هي لو سمحتي ، حنا
داخلي مدارس ماوصلتي لها انتِ ، أما عن الشجار الي صار ..
أشارت بأبهامها على " جويرية " وبتهويل
لسالفة : تراها هي ابتدته ، وبقايلة عنا
بنات شوارع وزيدك من الشعر بيت ، قالت عنا
ال***** ..
ترضينها ترضينهااا أحد يقول لك كذا أو لبناتك ،
خليكِ عادلة على منوا الغلط ، ترا حتى الطالبات
شاهدين منوا الي بمبتدي بشجار ..
أنت تقرأ
بعدها ياخليلً تحن وهي كفيفة عاجزة
Mystère / Thrillerبعدها ياخليلً تحن وهي كفيفة عاجزة عامي •𖥨 _ أبطال عالقون مابين العادات والتقاليد، ومابين الحاضر والماضي، مراهقة ستدمر اكثر من عائلتان وقصص خلدت في ذاكرة ابطالنا لتسرد لطبيب من احدا ابطالنا ، بعد ان ارهق قلبه بحمل هذه الذكرى لسبعة عشر عاماً، _ حادث...