الرعد بصراخ وبكاء: اسكتووووووا اسكتوااااا منتم بأهللللل لا تلعبوا دور الاهل الخايفيييييين يلي ماتخافون ربكممممممممممممممممم تغيرتواااا عليهاااااا وظلمتوها ونكرتوهااااا والحين تبون تسوون نفسكم خايفيننن ولف نظره ل عبد العزيز وكمل وهو يقول بحقد وهو يقرب من عبد العزيز ويمسكه من ياقة الثوب حقه: وانتتتتتت بسبككككك اختي تصارع الموتتتت بسبتك تؤام روحيييي تبي تتركنيييييييي بسبتكككك تؤامي يلي انخلقت معي وولدنا بنفس اليوم ونفس البطنن تبي تموتتتتت اختي هذي هي بغرفة العمليات تصارع الموت بسبتكممممممم اوهمتها بكلام كذب وخنتها وطعنتها بظهرهااا منت برجالٍ كفووو ماتستاهلهااا شعره من شعر الوعد كثيرههه بحقك يالرخمهههه ترك عبد العزيز وصار يرجع ع ورا وهو منزل راسه وحاط يدينه على وجهه وشعره طايح مغطي على وجهه وصوت بكاه يلي كان يقطع الكل وقف الرعد بهدوء وهو يكمل ببكاء: الوعد تبي تتركني تكفون لااا طالبكم لا تروح تؤامي طالبكم يعرب لا تكسروني فيها وربي خذو كل ضلوعي لكن ردوها تكفون خذو روحي ولا تاخذون روحهااا طالبكم ياعرب لا يجيها شيء لا تكسروني بدنياااي لا تخلوني وحيد الطريق وطاح على ركبه وهو يقول: يالوعد تكفين تراك وعدتيني وعدتيني انك ماتتركني لحالي بالطريق يالوعد ياما كنا سند لبعض وعزوه يالوعد طالبك لا تتركيني بأول المشوار طالبك ياعيون الرعد تكفين ارجعي والله لاخذك ونسافر ومانرجع لهم يالوعد قلتي انك بتزوجيني وان كان حن تهاوشنا تصلحين بينا مثل ماتصلحين بين فهد واحلام يالوعد ارجعي ماحن متزوجين من عيال عمي سالم تكفين يالوعد ارجعي اوعدك ماتشوفين وجههم وعد يالوعد ارجعي طالبككككك ياربييييييي ان كانك بتاخذ امانة الوعد خذ امانتي ياااربي مابي حياة بدون الوععععد
ذي روحييييييي ردوهااااا والله ان تنرد روحي بردتهاااا ولف وهو يناظر اهله كااااملين بدون اي استثناء وقال: والله والله ان صاب الوعد شيء انسوا ان كان لكم ولد اسمه الرعد
ولفوا كلهم بصدمة وعيونهم شوي وتخرج من مكانها وهم يسمعون الاطباء والدكاتره يطلعون جري من غرفة العمليات وهم يجرون سرير الوعد وكانت الدكتوره المشرفة على حالة الوعد تصارخ وتقول جهزوا غرفة العمليات الثانيه وين جهاز الصعق الكهربائي جهزوهههه
تقدمت شوق وهي تمسك وحده من الممرضات وهي تقول لها ببكاء ورجفة: تكفين وش صاير
الممرضه بخوف: انت هذا وش يقرب مريضه؟
شوق: عمتها عمتها انا عمتها
نزلت الممرضه راسها وقالت بحزن: هذا مريضه وعد وقف نبض قلب مافي هذا قلب يشتغل
طاحت شوق على ركبها وهي مصدومه وماكنان حالها يختلف عن غيرها وبدو كلهم يتذكروا ذكريات الوعد معهم
الهنوف لفت بصدمه وهي تتذكر الوعد وذكرياتهم تذكرت الهوشه يلي كانت بالمدرسه
ولين يلي كانت هي وتالا يهربون تهريب من غرفهم ويروحون لبيت الوعد ويسهروا وقبل يأذن الفجر يرجعون بيتهم
سلمى واديم تذكروا الوعد يوم كانوا فالكوفيوجاهم ولد يسأل عن طلبهم والوعد تحسب انه يغازلهم
فلاش باك|في الرياض|في الكوفي|عند الوعد وسلمى واديم|
تقدم العامل وهو يلي ماكان لابس المريلة او قفازات وقال وهو كان لابس الكمامه
العامل: وش طلبكم؟
الوعد بآستغراب: عفوا؟
العامل: وش طلبكم لو سمحتي؟
الوعد لفت وهي توقف بغضب: خيييير وش قلة الادب ذي جاي عيني عينك تتغزل؟
الوعد ماسمعت يوم انه كان يسأل عن الطلب وكانت تحسب انه يقول لها(يحلوه سنابش لو سمحتي)
العامل بصدمه: وشهووو؟!
الوعد: اقول يلا توكلل وخل عنك قلة الادب يالكلب
العامل شال الكمامه وهو يقول: لا لا فهمتي غلط كنت اقول لك وش طلبك لو سمحتي والله ماكنت اقصد شيء
الوعد: هااااه؟
العامل: انا مسؤول عن الطلبات لاجل كذا ما البس مريلة لكن الكمامه اجبارية
برد وجه الوعد وهي تقول: اها وكملت بحرج... اسفه والله ماكان قصدي اتمنى تسامحني
العامل بإبتسامه: ابدا ولا همك عادي تصير الغلط علي كان لازم ارفع صوتي لاجل تسمعيني زين
جلست الوعد باحراج وهي يلي تتمنى ان الارض تنشق وتبلعها
نهاية فلاش باك
في المشفى|عند الرعد وال مساعد|سيب غرفة العمليات|بعد مرور ٢٦ ساعه|
كانت اشكالهم تحزن وهم كل واحد نايم فوق ثاني من بنات للعيال والرعد يلي كان مابين الصحوه والنوم
وقف الرعد وهو يروح يصلي ركعتين وجلس وهو يرفع يدينه يبي يدعي ل الوعد واول ما قال يارب ونزلت دموعه شلااال كان يبكي ويدعي وهو خايف على الوعد
الرعد ببكاء: يااارب سألتك ودعيتك يااارب لا يصيب اختي اذى يارب انا دعيتك لا تردني خايب يا ارحم الراحمين ياااارب التطف بتؤامي وردها لي سالمه غانمه وسجد وهو يبكي ويكمل يدعي جلس وهو يمسك القرآن ويقرا وكان يبكي شافه رجال كبير بالسن وتقدم له
الشايب: ياولدي وش فيك تبكي
الرعد بدموع: ياعم انا تؤامي قاعده تنازع الموت ولا اقدر اسوي لها شيء
الشايب بحزن: لا إله إلا الله لا إله إلا الله الله يشفيها ويعافيها انت ادعي لها وهي بتصير بخير بإذن الواحد الأحد لكن ياولدي اذا ماعندك مانع اسألك هي وش صار بها؟
الرعد بحزن: كنا انا وأولاد اخوي واختي يلي هي الوعد قاعدين نسوق في الصحراء ف حن ما انتبهنا للطريق العام ومادرينا الا وتطب شاحنه كبيييره وتتقلب السياره فينا حوالي الخمس الى السبع قلبات ويوم طلعنا انا واولاد اخوي الاثنين وهم فيصل وثامر وماكان فينا شيء طلعنا سالمين غانمين لكن يوم ان حن استوعبنا ان فيه حد ناقص جينا نشوف اختي الا وهي الشاحنه كلها والحادث جا عليها والزجاج يلي كان بوجهها
ويدها وصار لها لين الحين ٢٦ساعه بغرفة العمليات وغير ذا ان كان نبض قلبها توقف ولين الحين ماطلعت من غرفة العمليات ولا ندري بحالتها
الشايب بحزن وهو يمسح على ظهر الرعد وبحنيه: معليك ياولدي ماحد يدري وين الخير لنا وربك ان كان ارد لاختك الموت فكانها ماتت يوم صار الحادث ولا ينفعها لا مشفى ولا طبيب ولا شيخ لكن ربي يبي يختبر صبركم ب اختكم انتو ادعو لها بالشفاء وتذكر اﻧ...{لو اجتَمعت الآمة علَى أن ينفَعوكَ بشَيءٍ لم يَنفعوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ لَكَ ، ولو اجتَمَعوا على أن يضرُّوكَ بشَيءٍ لم يَضرُّوكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبَهُ اللَّهُ عليكَ ، رُفِعَتِ الأقلامُ وجفَّتِ الصُّحفُ .} و.{عَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}
الرعد وهو يلي يحس بان روحه تجددت وقال بإمتنان للشايب: والنعم بالله.... شكراً ياعمي جددت روحي الله يسعدك واتمنى انك تدعي لاختي بالشفاء العاجل
الشايب بإبتسامه حزينه: الله يشفيها ويردها لكم
وقف الرعد وهو فعلاً يحس ان عنده ولو نقطة امل وصل عند اهله وبلحظه وصوله طلعت الدكتور من غرفة العمليات وركض لها الرعد والباقيين
الرعد بخوف: طمنيني تكفين عسى بس مافيها شيء
الدكتوره بتعب: حن سوينا الي علينا والباقي على الوعد مانقدر نقول تماما انها تعدت مرحلة الخطر هي لين الحين حالتها مب مستقره ابدد لكن العمليه نجحت والحين بينقلونها لغرفة العناية المشدده لان لين الحين حالتها مب مستقره ابد وهي الحين دخلت بغيبوبه وماندري متى تصحى
تصنمت كل خليه بجسم الكل وقال سعود بسرعه: كيف يعني ماتدرون متى تصحى
الدكتوره: لان الو تعرضت لضربه بالراس وجروح عميقه وكسر بالفك ورضة باليد وجرح عميق بالرجل ويمكن يبقى اثره فيها سنين
الرعد بسرعه: عادي نشوفها
الدكتوره: تقدرون لكن ممنوع تدخلون عندها لان ذا الشيء بيتعبها اكثر ف بخلكم تشوفونها من ورا الزجاج
الرعد بسرعه: موافقين
اادكتوره ابتسمت: اجل انتظروا بتجيكم النيرس وتبي تعقمكم لاجل لا تنتشر الجراثيم
ونادت الدكتوره على النيرس وراحت وخذتهم وعقمتهم وخلتهم يلبسون حق المشفى وكان من بينهم الجوهره يلي كانت حالتها صعبه من ناحية حمل ومن ناحية حادث الوعد دخلو عند الوعد وبكوا بصدمه من حالتها كانت الوعد حاطين لها جهاز التنمفس ولزقات الجروح يلي كانت بخشمها وبجبهتها وفكها ويدها يلي كانو ملزقينها وراسها يلي كانو حاطين لها شاش حول راسها وشعرها كان مبعثر وطايح وجهاز قياس نبضات القلب ويدها يلي كانو حاطين فيها شاش بسب الجرح الكبير يلي كان فيها ورجلها يلي كانو رافعينها
طاح الرعد على ركبه وهو يبكي وحاله مايختلف عن الثانين وقال الرعد بحزن وبكاء حزين وهو يدق بيده على الجدار: انا السبب انا انا انا لو اني ماطلعتها كانه الحين بخير وتصارخ فوق البزارين ونسهر في الليل ونشرب العصير حق ديما ونقول مب حن وكانحن الحين حن وثامر وفيصل ورائد وجمانه نلعب بلوت ونقول للوعد غشاشه وهي تقعد تنكر وان جاء ابوي فزينا لان حن ساهرين ويشوف الوعد وثامر ويقول لهم وش مصحيكم وهم يجيبون العيد ويقولون نلعب بلوت وابوي يصارخ ويصير يبي يهبدنا وحن نقعد نجري وننحاش ونضحك وابوي يتحلف فيني ولا نكون نسرق حذيان هايف وسعود لاجل لا يرزحون لمهماتهم ويقعدون يلاحقونا ولا نقعد نخرب على الجوهره وديما يوم انهم يسون كيك ونرفع حرارة النار ويحرق الكيك ويسفلون فينا ابوي وامي وفهد وتفزع لنا احلام ولا يزيد ان مارضي يقوم نروح ونكب فوقه موية وهو يفز ويقعد يلاحقنا ويزن يوم حن نخبي يد السوني وننكر ان حن يلي خبيناها وناصر نتهاوش معه بسبة مها
تقدم هايف وهو يضم الرعد بحزن ويقوله: يالرعد مثل ما ربي نجاها من الموت ربي بيردها سالمه لنا وبنشوفها
الرعد صار يبكي وجاتهم النيرس وهي تقول لهم ان وقت الزياره انتهى طلعوا وهم ماودهم انهم يطلعون ابد ابد ويتركون الوعد لوحدها
طلع الرعد عند الدكتوره
الدكتوره وهي تسمع دق الباب
الدكتوره بإستغراب: تفضل
الرعد:.......{انتهى🤍✨}.
(اتمنى عجبكم البارت وانا وربي مررره اسفه على السحبه لكن مب بإرادتي والله كنت تعبانه مرررره قسم بالله جسمي كان متكسر تكسير وتشافيت ولله الحمد وطلع لي مشكلة الواتباد وعيا يفتح لي وحاولت وكان بينحذف الحساب لك الحمد لله رجعت وغير تجهيزات المدرسه والضيوف يلي جونا وعاد تعرفون زحمة العزايم
لكن حبيت اعلمكم ان ايام الدراسه بيكون التنزيل يوم واحد بس لاجل تعرفون دراسه ولازم نهتم وكذا
وبااااي وعلموني رايكم بالبارت يحباني استودعتكم الله اللذي لا تضيع ودائعه).كاتبتكم::
رغد🤍✨.
أنت تقرأ
حبيت الوعد من حبي للرعد
Poesíaتبدأ قصتنا من ايطالي في بيت البطله(الوعد) وقت كانت تجهز شنطها بترجع لديرتها يلي ياما حبتها وهي ماتعرفها اخيرا طاح الحطب مابين ابوها (السيف) وابوه واخوانه بترجع وتلتقي بِ عبد العزيز(البطل) وتصير احداث روايتنا ف الديره ف هل معقول يحبون بعض؟ او ماذا س...