" في الاسبوع الاول من العطله ، قامت امي باخذ هاتفي بسبب تشول لان امي تحدثت اليه وكان يعتقد بانني انا ، لذلك شتمني تشول ، وامي بعدها اخذت الهاتف ولم ترجعه "" لم افعل شيء سوا مشاهدة الكيبوب بالـ iPad وايضا كنت العب Minecraft, Cod .. في ال PS و ايضا قراءة روايات الواتباد التي قام بها الشيبرز للكيبوب "
" ذهب امي وابي بعيدا عنا لاول مرة ، وجلسنا انا وهاك ومارك وحدنا في المنزل ، قمت بقراءة المانجا كوني احب مشاهدة الانميات ولا يمكنني انتظار الاحداث "
.
.
.
." في اخر اسبوع للعطله ، اي فجاه وجدت هاتفي ، لذلك اخذته وقمت باضافة البرامج التي عليه في الـ iPad الخاص بي "
" تحدثت مع جوشوا وفيرنون ومينقيو ، وايضا اعتذرت لسونقكوان عن ما بدر مني واخبرته بان مينقيو لا يريد ان يكون صديقه بطلبا من مينقيو "
" بعدها تحدثت مع جوشوا كثيرا ، نتحدث عن انفسنا او الكيبوب او عن رحلاتنا والاشياء التي تحصل معنا "
" لم اتحدث مع تشول لانني لا املك شيئا للتحدث معه فاكتفيت فقط بالتحدث مع جوشوا "
" اخبرت اصدقائي في الـ PS بانني لن العب معهم كوني ساذهب للمدرسه ويجب علي المذاكره .. "
" استمر اخي هاك بمضايقتي ، الى ان كرهته ، يريد ان يعرف ماذا افعل وماذا اكتب ، ويقوم بجعل امي توبخني "
" كرهت جميع عائلتي عدا اخي مارك لانه الوحيد الذي يستمع الي ، حيث ارسل له ما يحدث معي وما الى ذلك ، بينما لا اريد من اخي هاك ان يعلم شيئا لانه سيخبر امي وستحدث مشكله "
" ايضا هم قاموا بجعلي اعيش اسوء ايام حياتي "
»»»
" لن اندم يوما على ما فعلته في حياتي "
" بالطبع هناك الكثير من الاحداث التي لم اكتبها ، هي ليست بشيء يكتب او يقال "
" اردت ايصال مشاعري لكم بطريقة صحيحه ، اعلم انها لن تصل بالطريقه التي اريدها ، لن تصل بقوتها ، فما هي الا كلمات قمت بكتابتها لأتذكر قصتي "
" لم اعلم يوما انه سينتهي بي الحال بكتابة قصتي هنا ، حاولت كتابتها في مذكرتي لكن لم استطع ، لذلك اردت ايصالها بطريقة افضل "
" آمل انكم استمتعوا بهذه الروايه ، اردت ان اقل لكم ان لا تثقوا في اي شخص ، ان لا تتعلقوا بشخص ما ، كي لا تواجهوا المتاعب ، وكي لا تحزنوا "
" استمتعوا بوقتكم ، وثقوا بانفسكم ، وفكروا بالامر قبل ان تقومو به "
" لا اعلم ماذا سيحدث في العام القادم "
" فقط اعلم بانني يون جونغهان "
....
_ YOON JEONGHAN _
أنت تقرأ
LIFE AFTER ... "jeongcheol"
Non-Fictionلَمْ أَعْتَقِدْ أَنَّ حَيَاَتِيِ سَتَنْهَاَرْ فِيِ تِلْكَ اَللَّحْظَهْ ... مَاَ اَللَّذِيِ فَعَلْتَهُ بِكْ .. أَحْبَبْتُكْ .