وإذا كَرهُوج
فدوة لطولچ يرحون
ألبوجهه نقص ميحب ألمرآية🤍.
#حبيبة بديله..
#الكاتبة من البصاروة..🤎
.
.
.
خفنه جثير جعفر نطق كلمه خلانه كلنه نكوم على حيلنه
:-غضب غضب خويه
صارت ايد جعفر ترجف مد الجهاز لهشام
جعفر:-هاك الزم رد ما اكدر احجي بعد
هشام:-الوو تباركك لاتبجين يولو لو بسابع ارض نجيج
وين انتِ
فتحو سبيكر اجانه صوت غضب الضعيف حيلل
هشام:-جاوبيني وينج
غضب:- اني بقرية... اني وباقر متصاوب اخذتنا مريه
ماكدر احجي واطول
هشام:-يولو نجيج ورب العزه لاتخافين
صهيب:- غضبب خويههه وعلي راح حيلي امي وعبدلله وينن
هو كلها هيج شهكت بصوت عالي وبجت وصاحت بوجع واصوات وشه يمها كلشي ممفهوم
جعفر:-لج خويه جاوبينه
غضب:- عبدلله استشهد امي اخخخ رجلي
هشام:- هاهيه لاتحجين بعدين نحجي لاتخافين بويه جايج
غضب:-لاا لحد يجي اني والولد وياي لاتخافون في اامان الله بس يصيرلي مجال احجي وياكم
بوقتها كلش طلعنت روحنه كلشىيه خبر يجينه يضيعنه طلعو الولد كلهم يستفسرون وطلعو يعرفون الولد الي هي وياهم طلع هشام وسهيل وصهيب وابو عرب وجعفر كلهم تطوعو بالحشد وراحو تا يجيبون غضب
لكن محاولتهم فشلت مالكو اي اثر الها
ما اوصف شنو مرينه بي عذاببب ع وموت ع البطيء
رجعو بعد تقريب اسبوعين رجعت اتصلت بيهم تبلغهم
انو لايلتحقون بعد
:-
اني احتمال اموت وماعيش لاتضحون بأرواحكم اني مره رح تهربنه التركيا المكان جثير خطير جثير محتلينو الدواعش اخخ يمه
لحد يجي بروح امي اني اريد الحك عبدلله وامي
صهيب شكاتو علت عاط بيها:-اششش اشش انجبي انجبي
نجيج ونطلعج فاهمه منو وياج
غضب:-هذا عمو باقر متصاوب
انطتو الجهاز اجانه صوت ولد متعوب حيلل وخشن
باقر:- هلا خويه انه باقر
جعفر:-لك باقر باقر لا يا الله
باقر:-اتطمئنو بأمانتي جعيفر هاي امانة عبيد
رح نطلع بالليل
عساس السوريا بس رح نطلع ع الحددود التركيا ونطلع
الوضع كلش مو امان تخسرون ارواحكم كلكم اذا خاطرتو انه شاربي مو عليه اذا نمست بشعره مانكدر نحجي هواي البت تعبانه والمريه جهازها مابي رصيد
هشام:- اني هسه رح احول الها رصيد بس ابقو ويانه على تواصل
باقر:- لا هذا الجهاز رح نكسره هو والشريحه لمن نوصل التركيا هناك نطمنكم بس امانة الله ورسوله جعفر تروحلها بالك عليها وحدانيه امانة الله ورسوله يمكم خاف يصيرلي شي بالكم عليها ماعندها اي احد وكولو الها باقر باقي للموت ع الوعد ورايدج بالجنه عروسته
وابني جنيد كولو اله ابوك يريدك بطل لايكسرك استشهادي
أنت تقرأ
حبيبة بديله
Romanceقصة غربية عراقيه.. مَا زلتُ اسَمْعُ صَوَتكِ فِي كُلَ مَكّان ٍ... حتى في داحي، اسمعكِ تناديني لَكِني أعجزُ عَنْ فَهِم كلماتكِ المتداخلةِ ببعضها.. مازلت اراكِ كلما كنت اجلس هناك... تقفُ وسطَ الغرفة...تنظرِ لي بوجه حزين مبتسم.. هل ياترى انتِ حقاً هنا...
