بَعدني أشتاگ و أدعيلَك
بَعدني لهسة أغنيلَك..
بَعدني من أگعد لوَحدي
مكان بصفي أخليلَك ..💔
...
دحكت الو مصدومه تلعثمت كتلو:- اتفاق شنو اتفاق
جعفر:- ما ابلغ اخوانج ولا افك حلكي بشرط
:-شنو
جعفر:-تركين محمد
هزيت راسي بسرعه:-لا عفيه لاتخليني بهيج موقف
جعفر:- لمصلحتج جمان اني زين مني حاطج وكاتلج هين
انتِ ربيتي بين ايديه اخاف عليج واريد مصلحتج مثل زمرد وغضب ومشاعر
:-جعفر احبو ما اكدر
ماحسيت الا عاط بيه وخزرني:-نجبي هاي مشاعر خايسه مال مراهقه وحده مافاهمه ماهي عاقله
شنو بعقلج لمن تحبين واحد سكير مطرود من رحمة الله
باقيه وي شخص مايخاف ربو
شنو تترجين من شخص مايخاف الله يحافظ عليج ؟؟
كليلي جاوبيني الي مايخاف الله كلشي يسوي اضافة يحجي وياج بالختلات لو يريدج صدك من تركي هو يركض ويدور السبب ويضطر يطلبج من اهلج
مسحت دموعي وهزيت راسي نفتح لباب البره وفات هاشم صغر عيونو وتقرب يمنه
هاشم:- جُمان اشبكي ليش تبكين صرلك شي
ضحك جعفر وضرب متنو:-دلاعات بنات تبجي على الامتحانات
هاشم:-ليش اشبهم امتحاناتك
جمان:- مامكمله المواد وقربت اخير السنه
هاشم:- ادحكلكِ تعودتي ع البغدادي وصرتي تحكي مثلهم
جعفر:-لازم نتعايش وي الوضع حكَ صدك نسيت اكلك بما انو خلصت من دوامي دحك ارجع افتح محل الاثاث هين
هاشم:-ماتحس نفسك تخسر اذا فتحتو هين بما انو كان هناك محلك ومعارفك
جعفر:-لايولو اني كل خسارتي حالياً الاثاث الي كان بالمحل وبس اما تعامل وي الشركات والسحب فيكون لبغداد بدل ماكنت اسحبو لهناك
وبالنسبه لشغلي اعلن عنو بالصفحات لان كان عندي معارف بالمحافضات ومنها يصير سحب لمن تعجبهم البضاعه وجودتها كلشي يهون ويرجع الا الاعزاز النامو بالكبر
سحب نفس متنهد كمت على حيلي
تركتهم وكمت صعدت للغرفه ابجي شسويي رفعت جهازي اتصلت عليه
محمد:-ها يروحي عندي شغل
:- محمد
محمد:- ها داده كون ماصاير شي؟
حجيتله شنو صار
محمد:- خلص اني اروح احاجي
:-لامحمد حباب ماتكدرلو جعفر جثير متشدد علينه اذا طلع راسنه من الكراج اذا كلت الو ورحت تتفاهم ويا ماعندو مانع ياذيك
محمد:-لج شبيج جمان شنو شايفتني انه مو رجال واخاف منه
:-لا محمد ماقصدي هيج
أنت تقرأ
حبيبة بديله
Romanceقصة غربية عراقيه.. مَا زلتُ اسَمْعُ صَوَتكِ فِي كُلَ مَكّان ٍ... حتى في داحي، اسمعكِ تناديني لَكِني أعجزُ عَنْ فَهِم كلماتكِ المتداخلةِ ببعضها.. مازلت اراكِ كلما كنت اجلس هناك... تقفُ وسطَ الغرفة...تنظرِ لي بوجه حزين مبتسم.. هل ياترى انتِ حقاً هنا...
