أيَا زمانِ.

62 13 1
                                    


_____________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_____________________________


أيَا زمانِ 

ألا تراني قد عكفتُ عَنك وهَمستُ كَفيّ

فلاَ كُنتَ أهلاً للتوقُفِ 

ولآ بالود تَستَمرُ وتَخجلَّ

وحِين رَضيتُ وكُنتُ لكَ مُرحِبا 

لَم ترعانِي ولآ رددتُ الودَ والرُحبَةَّ

فلاَ أنتَظِرُ مِنكَ بعدَ اليومِ أن تُبلِغني المَرغَبَ 

ولو كُنت جارً لي ماأردتُ مِنك الصُحبَةَ.


لـ\رَنِيم السَيد بَسيوني

_________________________________


بِيلْسَان:{خواطري}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن