لحظات تحبس الأنفاس مرت علي الكل واكثرهم اللواء ورعد ولكن بيكسر الصمت دا
مراد : مارسيلا هيا بسرعه
مارسيلا ببكاء : ولكن رامو !!!
مراد : أنه ميت مارسيلا هيا بنااااارعد بيحس روحه رجعتله تاني لأن الطلقه مجتش في مراد ولكن لسه الخطر موجود
رعد بيبص للواء : ابعتله إمدادات وانا هروح معاهم
اللواء ؛ مش هينفع المهمه سريه
رعد بيتنهد بصراخ وبيخبط الحيطه بايده من كتر خوفه علي مراد وأنه لوحده وسط الخطررعد : مراد انت سامعني !
••••••••••••
في ايطاليامراد بيسمع رعد وبيتفاجي أن الموبايل في ايد مارسيلا
مراد : كيف اخذتيه
مارسيلا : من ستره رامو !
مراد : اغلقيه حالا
•••••••••••
في مصراللواء : لا يا مراد .... الو. الووو
اللواء بعصبيه رامي الموبايل : عمل كدا ليييه
رعد : انا عارف ليه ..
رعد بتنهيده : مش عايزنا نكون معاه عشان لو لو حصله حاجه
بعدها بيبدء صوته يعلي : مراد مش عايزنا نسمعه وهو بيموت•••••••
في ايطاليا
مراد ومارسيلا بيتسحبوا ببطئ عند الجراج ولكن فاجئه حارس بيمسك مارسيلا وبيحط المسدس علي. راسها
مراد بيرفع أيده وبيحاول يسيطر علي هدوءه وبيبص لمارسيلا وبيحس بشعور غريب كأن الموقف دا حصله قبل كدا وفعلا بيفتكر ..
فلاااااااااااااش باااااااااااك
منذ ثلاث سنوات
في روسيا
يوم إنقاذ حور وهمسمراد ورعد اخيرا قضوا علي جميع الحراس وهم يشعروا بالتعب الشديد وعم الصمت علي المكان حتي سمع مراد ورعد صراخات حور ثواني معدوده وكان مراد ورعد عند حور كان الحارس يضع مسدسا علي رأس حور
رعد بلغه روسيه : اتركها الان والا سوف تندم
الحارس : انزل سلاحك والا سوف اقتلها
مراد : نزل سلاحك يا رعد
رعد باستغراب : انزل اي؟
مراد بهدوء : بقولك نزل سلاحك
قام كل من مراد ورعد بتنزيل سلاحهم
الحراس : الان ارفعوا يديكوا
رعد بضيق : مراد انت عايز توصل ل اي سبني عليه افرمه
مراد : ممكن اي غلطه مننا يخليه يموتها اصبر شويه
الحراس بتوتر : اصمت لا تتحدث
مراد : حسنا حسنا لن أتحدث
أنت تقرأ
بين احضان منقذي ♥️ جزء اول (1)
Romanceهي حور ظلت مخطوفه طوال حياتها في روسيا ذات براءة اطفال حتي أنها لم تكن تعلم أنها قد اختطفت بجمعها القدر بهمس صديقه عمرها الذي عند إتمامها سن ١٩ تقوم بكشف سر ( Inferno Rusia) هذا الجحيم الذي يعيشون به ومعهم مئات الضحايا الذي سوف يذبحون في يوم من الاي...