🔱 ° ° ° Error 69 ° ° ° 🔱
الكاتبة : أسماء عمراني
نزل عينيه لشفايفها لي كانت فيهم دعوة صريحة للقبلة أخرى .. فماترددش يشرك شفايفهم مرة أخرى فقبلة عنيفة أخرى .. واخا كان كايضرها إلا أنها دمنات طريقتو فالتقبيل لي كانت in a hard way ...
حسات بيها هاد المرة مختالفة على لي قبل .. قبلة فشكل .. كأنه كايتوادع معاها عن طريق قبلة .. كانه كايقولها بسلامة بلا ماينطقها .. فهمات قصدو وحبساتو فالنص مبعدة راسها عليه وشافت فيه بعيون لامعة
صوفي : غانرجع !! غانكمل شي شغال الفوق وغانرجع عندك
رومان مجاوباش فقط وقف مخلي ليها مساحة دوز .. هز البالة فيديه كايتسناها تخرج باش يرجع لخدمتو .. حيد تيشورت ديالو ومدو ليها حيت حوايجها مقطعين ..
هي شدات من عندو تيشورت وعافرات باش توقف حاسة بألم رهيب ومفاصلها مدكدكين .. مسحوووقين بشراسة .. لبسات عليها تيشورت وشدات فالحيط كاتمشى بالزز مغمضة عينيها من شدة الألم .. هو بقا حاضيها بنصف شوفة حتى ختافات على أنظارو .. غاتكون ركبات المصعد وطلعات للبلاصة ممكن ماتعاودش تهبط منها مازال ..
بعد عناء كبير خدا منها ساعات أخيرا قدرات توصل لجناحها .. دخلات نيشان للدوش وطلقات عليها مااء بارد كايطفي ديك الرغبة لي مشعولة فيها لداخل .. واخا مقادراش تمشى كون زادت معاه دقيقة كانت غاطلب منو يحـ.ويها مرة أخرى ...
خرجات لاوية عليها فوطة ... شعرها القصير باقي كايقطر على الأرض ... قبل ماتنشفوو لفت إنتباهها رسالة وسط جوا فوق سريرها .. قارنات حجبانها وتوجهات ليها حلاتها بفضول .. كانت مكتوبة بالإسبانية عرفاتها غير من الخط بلي الأب ديالها لي سيفطها... فيها دعوة لعشاء عائلي فالطابق الرابع ...
صوفي : "لاحتها فالأرض" فااااك غانسلم عاوتاني على لي يسوا ولي مايسواش
لبسات كسوة قصيرة سوداء بلا كتاف وبخط مفتوح من جيهة فخاضها .. عكسات أنوثتها كتر .. حطات لمسات خفيفة من لميكاب وطلقات شعرها القصير بحرية فوق كتافها ... هزات صاك فيه تيليفونها وكلوص وخرجات متوجهة للمصعد .. بالنسبة للألم خفاف شوية على الأول حيت خدات مهدئات للألم قبل ماطلع ...
فأحد المطاعم الفخمة الفوق فالباخرة .. طاولة ملكية متمركزة فجنب لاطيراس كاطل على البحر من التحت ونجوم السما من الفوق .. طاولة مترأسها رجل شعر راسو بيض فالستينات من عمرو .. لابس كوستيم أبيض فخم .. حداه جالس ولد خوه جوزيف .. بنفس الفخامة لي معروفة على العائلة .. ملامح مكسيكية حادة مع كوستار بالرمادي والأزرق .. والوشام باين بشكل واضح فعنقو ويديه دليل على أن جسمو كامل مغطي بالوشام.. فالجنب لاخر .. كالسة جوليا .. أخت صوفي الكبرى .. بنت هادئة بملامح فاتنة .. قاسية فطبعها وحقوودة... متعجرفة لأقصى الحدود .. ولكن حنينة مع الناس القراب ... شادة مجلة فرنسية كاضور فصفحات الموضة .. الأب و جوزيف فاتحين حوار وهي مامسوقاش ليهم
الأب : خاصك تسايس معاها شوية .. طبعها حاد ولكن راه غاترطاب مع الوقت
جوزيف : "كايهضر بثقة" عمي مغاديش توريني فبنتك .. راني عارفها راسها قاسح ولكن مكاين تاشي واحد إستاهل شوفة فعينيها من غيري ..
الأب : "بتاسم بفخر" عارف عارف راك مربي وسط ولادي.. مغانتيق نعطيها لحد من غير واحد كانعرفو شحال من رمشة دارها فالنهار...
فهاد الأثناء دخلات كاتمشى وسط الحضور ... مخليا العيون تتحط عليها .. كاتلتاهمها برغبةة وشوق ... وهي مامسوقاش ومتوجهة للطابلة لي عارفة عائلتها غاتريح فيها .. وصلات جرات كرسي من جيهة جوزيف مقابلة مع ختها .. ماباغاش تقابل معاه وتشوف خليقتو ...
صوفي : "عوجات ملامحها بمياعة" الكئابة عندكم فهاد الطبلة لدرجة شبعت قبل مانااكل
أنت تقرأ
غلطة رومان
Short Storyقصة "غلطة_69" للكاتبة : أسماء عمراني 🫦 القصة سافلة من أول سطر لآخر واحد .. القصة كاتعتابر غلطة لأي وحدة ماعندهاش جرأة تسرح معايا بمشاعرها رقم 69 رقم جنسي وكلو إيحاءات مغرية ..... رقم تقدر تجذب بيه بزاف ديال المنحرفين لي مراسمينش حدود .. ولكن !! إي...