قالها أحد العباد حينما رآه صاحبه يفعل طاعة، فسأله بالله أن لا يحدث بها الناس خوفا على قلبه من الرياء والعجب.أرأيت !
كانوا يخفون صالحاتهم كما نخفي سيئاتنا ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فما بالنا ونحن إذا فعل أحدنا طاعة حدث بها وكأنه ضمن القبول..
من أين لك كل هذه الطمأنينة عملك الصالح الذي تحدث به القوم، أضمنت أنه قبل...!؟
يا قومي !
ما بالنا صرنا تُباهي.. بفعلت كذا وكذا! وتالله لولا الله ما تحركت منك جارحة في سبيله.
من علامات الإخلاص والتجرد أن لا تسعى للشهرة بين أهل الأرض، ولا يكون هذا همك أن لا تهتم بوضع اسمك تحت منشوك ونجد بركان غضب يثور إذا نقل أحدهم المنشور الديني الذي به معلومات وخير طيب، بدون وضع اسمك
ليس المهم من الذي رفع الراية. المهم هو أن ترفع ويكتب عند الله : كتبها فلان ابن فلان
أنت تقرأ
نصائح دينية
Spiritualنصائح دينية عفوية ، أحيانآ باللهجة العامية. صدقة جارية لي ولوالدي ولجميع المسلمين. 🤍 ( تم تجميعها من الأنستقرام. )